الصفحه ١٩٤ : مرملة كذلك ، ولا سبخة ملح كذلك ، وهذا محال أن يكون.
فعلى هذا يقع لكل قرية من الرجال المذكورين مائة رجل
الصفحه ٣٧١ : ، وبنات بني الأخوات
، وقالوا : إن سورة يوسف ليست من القرآن. وآخرون منهم قالوا بحدّ الزاني والسارق
ثم
الصفحه ٣٨٨ : سلم بن أحوز (٣) بجهم في تلك الأيام فضرب عنقه (٤).
قال أبو محمد :
ومعنى كل ما جاء في القرآن من الآيات
الصفحه ١٢٧ :
بيّنا في غير هذا المكان أن القرآن ليس من نوع بلاغة الناس لأنّ فيه الأقسام التي في
أوائل السور والحروف
الصفحه ٣٥٢ : تكوير الأرض ، ولا يحفظ لأحد منهم في دفعه كلمة ،
بل البراهين من القرآن والسنة قد جاءت بتكويرها.
قال
الصفحه ٢٠٨ : العربية التي بها
نزل القرآن بلا خلاف معناها «من أين». فصح ما قلنا من أنهما سألاه أن يعرفهما الله
تعالى من
الصفحه ٢٤٣ : في ابنه «نفتال» : «أيل مطلق» لأنه قطع من قرية «إبراهيم» عليهالسلام التي بقرب بيت
المقدس إلى «منف
الصفحه ٣٣٢ : ضفة الفرات إلى منقطع الشام ، إلى بحر القلزم.
وفي هذه الجزيرة
من المدن والقرى ما لا يعرف عدده إلا
الصفحه ٢٠٢ : ابن خلدون (٤ / ١٢٧) ونفح الطيب (١ / ٣٤٤) وسير أعلام النبلاء (٨ / ٢٦).
(١) بنو يفرن : قبيلة
من البربر
الصفحه ٥ : وثمانين وثلاثمائة للهجرة (١). ونشأ في تنعّم ورفاهية ، ورزق ذكاء مفرطا وذهنا سيّالا.
وكان والده من كبرا
الصفحه ٣٨٦ : من القرآن مثل قوله : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ
حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ
الصفحه ٣٤٠ : بأيدي طير منكرة ، ونزلت في ذلك سورة من
القرآن متلوّة إلى اليوم ، وكان ذلك ببركته عليهالسلام وإنذاراته
الصفحه ٣٩٤ : السخافة لأنها دعوى بلا برهان عليها لا من قرآن ولا من سنّة ، ولا معقول
ولا من لغة أصلا ، وما كان هكذا فهو
الصفحه ٣٧٤ : الفعل لا
يصح إلّا من جسم والباري تعالى فاعل فوجب أنه جسم ، واحتجّوا بآيات من القرآن فيها
ذكر اليدين
الصفحه ١٢٥ : ،
والتعرض لسفك دمائهم ، واسترقاق ذراريهم ، وقد أضربوا عمّا دعاهم إليه من المعارضة
للقرآن جملة