الصفحه ٢١٦ : الجيش عندما ينصبون علمهم يسرعون اليه ... ).
(٢) هكذا في نسخة
البحار : وفي جامع الأخبار طبعة النجف وقد
الصفحه ١٠٤ : الشيخ محدث زاده :
( وكنت في ذلك الوقت مشغولاً بالدراسة ،
فذهبت الى المدرسة وعندما رجعت في الظهر الى
الصفحه ١٨٥ : (٣).
* وقال العلاّمة المجلسي رحمهالله في زاد المعاد (٤).
ولابدّ
أن لا يُنسى الأموات لأن ايديهم تقصر عن
الصفحه ٢٩٧ :
، وكان الوزير أديباً عاقلاً ، له دين ، وورع ، ونزاهة عن الدنيا ، وكان قد لقي
أهل الدين ، وسمع كلامهم
الصفحه ٢٨٨ : وعمّال أهلها ، اذا
كنتم بالنهار تحلفون ، وبالليل في فرشكم تنامون ، وفي خلال ذلك عن الآخرة تغفلون ،
فمتى
الصفحه ٢٨٤ : :
أولاً : لا يعرفون انّ السند
اذا صحّ كان حجّة على العباد لأن خبر الثقة حجّة.
وإن لم يصح لا يجوز ردّه
الصفحه ٥٧ :
رحمكم الله فقد نودي فيكم بالرحيل ، واقلوا العرجة على الدنيا ، وانقلبوا بصالح ما
يحضركم من الزاد فانّ
الصفحه ٨٤ : الحقّ في ذلك ، لأنه اعطاهم كل وقته ، ولم يترك شيئاً
لنفسه دونهم بل فضلهم على نفسه وقدمهم على شخصه مع
الصفحه ٦٦ :
بالمقدار اذا كانت غير طاهرة ، وكانت تسعى دائماً الى ارضاعي وهي على طهارة.
وكان يقول : إن امي من النسا
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله ، ثمّ نقل
تجربته ، فقال ما تعريبه : ( واذا أصاب عيني ضعف نتيجة كثرة الكتابة فانّي أتبرك
بتراب
الصفحه ١٥٢ : يرى منك؟
فقال : ما يُظَنُّ بِمَن يسافر سفراً
بعيداً بدون زاد ولا مؤونة ، ويسكن في قبر موحش بلا مؤنس
الصفحه ٢٩٢ :
حمل الذنب وطول الأمل.
٧ ـ وحان جرس رحيل هذا الزعن المسافر
وتقدّم رفقاء السفر.
٨ ـ آه من فقدان زاد
الصفحه ١٢٣ : يهيء الزاد والمؤونة لسفره بمقدار ما يلزمه في ذلك السفر. ثمّ
يسافر ؛ وعليه فمن الأجدر ونحن في سفره
الصفحه ٥٥ : الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ ) (٣).
ولو رجح الخوف لزم اليأس الموجب للهلاك
كما قال سبحانه : ( إِنَّهُ لَا
الصفحه ١١٠ :
والفضلاء بكاءاً
شديداً.
* ووصف نجله الشيخ محدث زاده مجلسه
ووعظه ما تعريبه ملخصاً : وكان الناس في