الصفحه ٨٣ :
التولد (١).
الثالثة : قوله في
القرآن إن الناس قادرون على مثل القرآن فصاحة ، ونظما ، وبلاغة (٢) ، وهو
الصفحه ١١٧ :
أصحابه من اعتقد
أن الإعجاز في القرآن من جهة صرف (١) الدواعي وهو المنع من المعارضة ، ومن جهة
الصفحه ٥٩ : ء محمد صلىاللهعليهوسلم
والقرآن معجزة له. وأن الإيمان قول ، ومعرفة وعمل. وأن المؤمن من أهل الجنة. وعلى
الصفحه ١٠١ : كلام الله غيره ، وكل ما هو غيره فهو مخلوق ، ومع ذلك
قالت : كل من قال إن القرآن مخلوق (٢) فهو كافر
الصفحه ١٢٢ : عليهالسلام كان يسمع كلام الله كجر السلاسل ، قالوا : وأجمعت السلف
على أن القرآن كلام الله غير مخلوق ، ومن قال
الصفحه ١٩٥ : ، وفروع أولاده ، ليعلم ذلك.
(ب) النّاووسيّة (١) : أتباع رجل يقال له : ناووس (٢) ، وقيل نسبوا إلى قرية
الصفحه ٤٢ :
المردار راهب المعتزلة ، وانفرد عنه بإبطال إعجاز القرآن من جهة الفصاحة والبلاغة
، وفي أيامه جرت أكثر
الصفحه ٧٠ :
الطبيعيين منهم دون الإلهيين.
التاسعة : قوله في
إعجاز (٣) القرآن إنه من حيث الإخبار عن الأمور الماضية
الصفحه ٨٩ : ذلك.
وحكى ابن الراوندي
عنه أنه قال : إن للقرآن جسدا يجوز أن يقلب مرة رجلا ، ومرة حيوانا. وهذا مثل ما
الصفحه ١٠٠ : ببرغوث.
(٤) هي فرقة من
النجارية ينتمون إلى رئيس لهم يقال له الزّعفراني ، ومن مذهبهم أن القرآن محدث وأن
الصفحه ١٠٣ : . وقرأ القرآن على النبي صلىاللهعليهوسلم
وجمع بين العلم والعمل. توفي سنة ١٩ ه. وقيل سنة ٢٢ ه. (راجع
الصفحه ١٠٩ : ). فالقرآن الذي نتلوه كلام الله تعالى وهو متلو بألسنتنا
على الحقيقة ، مكتوب في مصاحفنا ، محفوظ في صدورنا
الصفحه ١٢٩ : ما أطلقه القرآن فقط
من غير تكييف وتشبيه ، وما لم يرد به القرآن والخبر فلا نطلقه كما أطلقه سائر
الصفحه ١٤٨ : لا فريضة ، ويكفرون بالكبائر ، ويحكى عنهم أنهم ينكرون كون سورة يوسف
من القرآن ، ويزعمون أنها قصة من
الصفحه ١٥٩ :
المذكورة في
القرآن. وليست هي الصابئة الموجودة بحران (١) ، وواسط (٢).
وتولى يزيد من شهد
لمحمد