الصفحه ٣٨ : صدقة جدّه. كان عبد الملك بن مروان يهابه. إقامته ووفاته في المدينة.
توفي نحو سنة ٩٠ ه / نحو ٧٠٨
الصفحه ١٠٢ : كبار
المعتزلة. طمع في رياستهم في بلده فلم يدركها. فخالفهم فكفروه وطردوه ، صنّف نحو
ثلاثين كتابا بعضها
الصفحه ١٠٠ : في
الريّ وجهاتها من النجارية. له عدة كتب. توفي نحو سنة ٢٢٠ ه / نحو ٨٣٥ م. وقيل إن
سبب موته أنه تناظر
الصفحه ١٣٨ : أبا
فديك ، و «عطوية» على مذهب عطية. توفي نحو سنة ٧٥ ه / نحو ٦٩٥ م. (راجع الحور
العين ١٧٠ واللباب
الصفحه ١٣٩ : . توفي نحو سنة ٦٢ ه / نحو ٦٨٢ م. (راجع رغبة الآمل ٨ : ٦ ـ ١٥).
(٤) هو حارثة بن بدر
بن حصين التميمي
الصفحه ٢١٦ : كان شيخ الإمامية في وقته. صنف كتبا منها «الإمامة» و «القدر» توفي
نحو سنة ١٩٠ ه / نحو ٨٠٥ م. (راجع
الصفحه ١١٤ : الصحابة فمن بعدهم من سلف الأمة على
إثبات رؤية الله تعالى ، وقد رواها نحو من عشرين صحابيا عن رسول الله
الصفحه ١٢٩ : : الهيئة ، والصورة ، والجوف ، والاستدارة ، والوفرة ،
والمصافحة ، والمعانقة ، ونحو ذلك لا يشبه سائر ما أطلقه
الصفحه ١٦٥ : الأمّة كالصلاة والزكاة والصيام والحج وتحريم الميتة
والدم ولحم الخنزير ووطء المحارم ونحو ذلك وما عرف
الصفحه ٢٢٠ : أيام هشام بن عبد الملك. له
نحو ثلاثين كتابا منها : الدلالة على الخير ، والشرائع ، وجوامع الآثار
الصفحه ٢٢٦ : الراوندي العالم المشهور. له مقالة في علم الكلام له نحو مائة وأربعة عشر
كتابا منها : كتاب فضيحة المعتزلة
الصفحه ٢٤٧ : رفعت إلى السماء لأحداث أحدثها المجوس ، ولهذا يجوز عقد
العهد والذمام معهم ، وينحى بهم نحو اليهود