الصفحه ٢٣ : قبل أواخر القرن الثاني وكتبت بعد المسيح. (راجع
محاضرات في النصرانية ص ٣٦ وتعليق شكيب أرسلان على ابن
الصفحه ٦٨ : على الظلم (١). وزاد أيضا على هذا الاختباط فقال : إنما يقدر على فعل ما
يعلم أن فيه صلاحا لعباده. ولا
الصفحه ١١٧ : الْإِنْسُ وَالْجِنُّ ...)
الآية ، فإنه يدل على عجزهم مع بقاء قدرتهم ، ولو سلبوا القدرة لم تبق فائدة
الصفحه ٢٠٨ :
الإمام محمد ،
وبعد ذلك ادعى النبوة لنفسه ، واستحل المحارم ، وغلا في حق عليّ رضي الله عنه غلوا
لا
الصفحه ١٨٤ :
النبي صلىاللهعليهوسلم نص على عليّ رضي الله عنه بالوصف دون التسمية ، وهو الإمام
بعده. والناس
الصفحه ١١٨ :
نص لما خفي ،
والدواعي تتوفر على نقله واتفقوا في سقيفة بني ساعدة على أبي بكر رضي الله عنه. ثم
الصفحه ١٩٠ :
على فراغ قلب من
أمر الأمة ، فإنه إنما بعث لرفع الخلاف ، وتقرير الوفاق ، فلا يجوز أن يفارق الأمة
الصفحه ١٩٩ :
الصادق وسموا
قطعية ، ساقوا الإمامة بعده في أولاده ، فقالوا : الإمام بعد موسى الكاظم : ولده
علي
الصفحه ٢٠٥ :
وإنما أظهر ابن
سبأ هذه المقالة بعد انتقال عليّ رضي الله عنه واجتمعت عليه جماعة ، وهم أول فرقة
قالت
الصفحه ٢٠ :
وجلّ : (وَمِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ
بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ) (١) وأخبر النبي عليه
الصفحه ٦٢ : قام
واعتزل إلى أسطوانة (١) من أسطوانات المسجد يقرر ما أجاب به على جماعة من أصحاب
الحسن. فقال الحسن
الصفحه ٧١ :
جبرا وتعجيزا ،
حتى لو خلاهم لكانوا قادرين على أن يأتوا بسورة من مثله بلاغة وفصاحة ونظما
الصفحه ٧٢ :
ثم زاد على خزيه
ذلك بأن عاب عليا وعبد الله بن مسعود لقولهما : أقول فيها برأيي ، وكذب ابن مسعود
في
الصفحه ١٣٣ :
هو منك. وحملوه
على بعث أبي موسى الأشعري (١) على أن يحكم بكتاب الله تعالى. فجرى الأمر على خلاف ما
الصفحه ٢٢٦ : امتازت عن الموسوية وعن الاثني عشرية بإثبات الإمامة لإسماعيل بن جعفر
، وهو ابنه الأكبر المنصوص عليه في بد