الصفحه ٢٠٤ :
بأحكام الإلهية في حق بعض الأئمة. وكان التشبيه بالأصل والوضع في الشيعة ، وإنما
عادت إلى بعض أهل السنّة بعد
الصفحه ١١٧ : عاقهم أمر خارجي. وقال المرتضى من الشيعة بل صرفهم بأن سلبهم
العلوم التي يحتاج إليها في المعارضة فهذا
الصفحه ٥٦ :
، والحسن والقبح صفتان ذاتيّتان للحسن والقبيح.
فهذه القواعد هي
المسائل التي تكلّم فيها أهل الأصول وسنذكر
الصفحه ١٦٩ : خلافا
للخوارج والقدرية.
الفصل السادس
الشيعة
الشيعة الذين
شايعوا عليا رضي الله عنه على الخصوص
الصفحه ١٩٣ : نيّفا وسبعين فرقة من الفرق المذكورة في الخبر هو في الشيعة خاصة ، ومن عداهم
فهم خارجون عن الأمة. وهم
الصفحه ٢٢٢ : فرقة.
* * *
رجال الشيعة
ومصنّفو كتبهم من المحدثين :
فمن الزيدية أبو
خالد (١) الواسطي ، ومنصور
الصفحه ٩٦ : النبوّة ، وتارة يدل على الصدق في الحال. (راجع أصول الدين ص ١٨٤).
(٢) هو عبد الجبّار
بن أحمد الهمذاني
الصفحه ١٨٣ :
بعد واحد من الأئمة ويلي أمرهم. وخالفوا بني أعمامهم من الموسوية في مسائل الأصول.
ومالت أكثر الزيدية بعد
الصفحه ١٨٧ : بن جرير الزيدي ..». (راجع أصول الدين ص ٢٩٣).
(٢) روي عن ابن حنبل
ألفاظ تقتضي إسقاط اعتبار العدالة
الصفحه ١٨٩ : رأي واجتهاد. أما في الأصول فيرون رأي المعتزلة حذو القذّة
بالقذّة (١). ويعظمون أئمة الاعتزال أكثر من
الصفحه ٢٠٢ : موضع اختلفت الشيعة فيه ، فنحن من الواقفة في ذلك
إلى أن يظهر الله الحجة ، ويظهر بصورته ، فلا يشك في
الصفحه ٢١٦ :
ولما كانت أصول
علمه ما ذكرناه ، فانظر كيف يكون حال الفروع؟!.
(ح) الهشاميّة (١) : أصحاب الهشامين
الصفحه ٣٠٦ : ........................................................... ٢٢٠
(ك) النصيرية والإسحاقية................................................. ٢٢٠
رجال الشيعة
الصفحه ٣٧ : بن أبي طالب ، وأبوه محمد بن الحنفية. قال الزبير : كان أبو هاشم
صاحب الشيعة فأوصى إلى محمد بن علي بن
الصفحه ٢٢٥ : منصور ،
من مشايخ الرافضة ومتكلميهم وهو إمامي المذهب ومن نظار الشيعة ومن أصحاب هشام بن
الحكم. (الانتصار