الصفحه ١١٧ :
صلىاللهعليهوسلم
بيانه لبيّنه على وجه تعلمه الأمة علما ظاهرا لا يختلفون فيه ، لأن فرض الإمامة
يعمّ الكافّة معرفته
الصفحه ٢٤٢ :
هذه جملة كافية في
أحكام المجتهدين في نوعي : الأصول والفروع. والمسألة مشكلة والقضية معضلة
الصفحه ٥٤ : الإسلام بالفرقة الناجية ، والله أعلم.
٢ ـ أهل الأصول
المختلفون في : التوحيد ، والعدل ، والوعد ، والوعيد
الصفحه ٢٣٨ : في الأصول والفروع
ثم اختلف أهل
الأصول في تصويف المجتهدين في الأصول والفروع.
فعامة أهل الأصول
على
الصفحه ٢٤١ : كل حادثة أم لا؟.
فمن الأصوليين من
صار إلى أن لا حكم لله تعالى في الوقائع المجتهد فيها حكما بعينه
الصفحه ٢٩٩ : والتّناسخيّة منهم
حكى جماعة من
المتكلمين أن الكينوية زعموا أن الأصول ثلاثة : النار ، والأرض والماء. وإنما
الصفحه ١١ : الأصول أشعري ، كان إماما مبرّزا فقيها متكلّما ،
واعظا محاضرا. قال عنه الخوارزمي في تاريخ خوارزم : «دخل
الصفحه ٢٠ : من ضابط في مسائل
هي أصول وقواعد يكون الاختلاف فيها اختلافا يعتبر مقالة ، ويعدّ صاحبه صاحب مقالة
الصفحه ٤١ : عليّ وأخذ الأصول فلذلك
صارت الزيدية كلّهم معتزلة ، ومن رفض زيد بن عليّ لأنه خالف مذهب آبائه في الأصول
الصفحه ٥٨ :
ووعيدا.
* واتفقوا على أنّ
أصول المعرفة ، وشكر النعمة واجبة قبل ورود السمع. والحسن والقبح يجب معرفتهما
الصفحه ٩٦ : النبوّة ، وتارة يدل على الصدق في الحال. (راجع أصول الدين ص ١٨٤).
(٢) هو عبد الجبّار
بن أحمد الهمذاني
الصفحه ١١٣ : رَبِّها
__________________
(١) هو إبراهيم بن
محمد بن إبراهيم بن مهران. عالم بالفقه والأصول. كان يلقب
الصفحه ١٨٠ : ، لما
كان مذهبه هذا المذهب ، أراد أن يحصل الأصول والفروع حتى يتحلى بالعلم ، فتلمذ في
الأصول لواصل بن عطا
الصفحه ١٨٣ :
بعد واحد من الأئمة ويلي أمرهم. وخالفوا بني أعمامهم من الموسوية في مسائل الأصول.
ومالت أكثر الزيدية بعد
الصفحه ٢١٧ : قال : إنه إله واجب الطاعة ، وهذا هشام بن الحكم
صاحب غور (٣) في الأصول ، لا يجوز أن يغفل عن