الصفحه ٢٥٨ : قال ع إن أفضل
الفرائض وأوجبها على الإنسان معرفة الرب والإقرار له بالعبودية وحد المعرفة أنه لا
إله غيره
الصفحه ١٥٨ : المقربين وكيف لا نكون خيرا منهم وقد سبقناهم إلى
معرفة الله وتوحيده فبنا عرفوا الله وبنا عبدوا الله وبنا
الصفحه ٢٥٩ :
فذلك عن الله عزوجل وبعده معرفة الإمام الذي به يأتم (١) بنعته وصفته واسمه في حال العسر واليسر وأدنى
الصفحه ١٥٧ : الله تبارك وتعالى لأعذبن كل رعية دانت
بطاعة إمام ليس مني وإن كانت الرعية في نفسها برة ولأرحمن كل رعية
الصفحه ١٢ :
إن الخالق لا يوصف
إلا بما وصف به نفسه وكيف يوصف الخالق الذي تعجز الحواس أن تدركه والأوهام أن
تناله
الصفحه ٥٥ : ابن من قال ابن علي بن
الحسين فقال يا بني فداك (٨) نفسي
____________________
(١) في
الصفحه ٢٤٢ : بد لنا منه ووقع في نفسي أنه قد نعي
نفسه فإلى من نختلف (٤) بعدك قال يا أبا عبد الله إلى ابني هذا وأشار
الصفحه ٢٦٩ : (٦) كان يقول سعد من لم يمت حتى يرى خلفه (٥) من نفسه ثم أومأ بيده إلى ابنه علي فقال وقد (٦) أراني الله خلفي
الصفحه ٧ : نفسي الاستقصاء في هذا الباب موضحا ما عندي من البينات ومبطلا ما أورده
المخالفون من الشبهات تحريا
الصفحه ٥٤ :
علي ثم علي بن محمد ثم الحسن بن علي ثم سمي وكني حجة الله في أرضه ونفسه (٣) في عباده ابن الحسن بن علي
الصفحه ٨٠ : ثم قال إن الله بعث أربعة ألف (٤) نبي وكان لهم أربعة ألف وصي وثمانية ألف سبط فو الذي نفسي
بيده لأنا
الصفحه ٨٥ : والعترة الطاهرة والذرية المباركة ثم قال والذي نفس محمد بيده لو
أن رجلا عبد الله ألف عام ثم ألف عام ما بين
الصفحه ١٤٧ : نفسي
بيده لأنا خير الأنبياء ووصيي خير الأوصياء وسبطاي خير الأسباط.
ثم قال يا سلمان أتعرف
من كان وصي
الصفحه ٢٢٨ : تنازعتما منفسا (٨) آثرك.
قال ثم انقطع نفسه
واصفر لونه حتى خشت (٩) عليه ودخل
الصفحه ٢٢٩ : فقال (٣) أبو الأسود إن الله (٤) إن الحسن قد نعيت إليه نفسه وقد أوصى إلى الحسين ع وتوفي ص
في يوم الخميس