الصفحه ١٤٠ : الفصل فى شرح
جُمْلة هذا الباب وشَبَّهوا فَعُولا وفَعائِلَ فى النَّعْت بالاسم كقولهم قَدُوم
وقَدائِمُ
الصفحه ٥٦ : يُهتَدَى فيها كما لا يهتَدَى لهذين من أين يُؤتَيان كذا ذكر فى
كتابه الموسوم بالتمام وقال فى شرح شعر
الصفحه ١٥٥ : كُلِّ ما كانَ
البابُ فيه أَنْ يتَّفِقَ لَفظُ المؤنث والمذكَّر واسْتِواءُ لفظِ فَعِيلٍ
وفَعُولٍ الذى
الصفحه ٣٠ : مفضلياته وعليها شرحها شراحها وكتبه محمد محمود لطف
الله به آمين
(٢) كذا فى الاصل
بالاهمال وحررها كتبه
الصفحه ١٨٣ :
وهِلْباجةٌ ـ للذى لا أحْمَق منه وساقِطٌ وساقِطةٌ ـ ناقِصُ العَقْل وهَيْذار
وهَيْذارة ـ كثيرُ الخطَا فى
الصفحه ١٢٤ : فى الخَلِيطِ المُبَايِنِ
والمرأةُ عاشِقٌ ـ
مُحِبَّة لزَوْجها وفارِك ـ مُبْغِضةٌ له والجمع
الصفحه ١٩٢ : تبدل منها في الوقف هاء في أكثر اللغات
٩٦
باب فعلاء وهي تنقسم
عشرة أقسام
٣٩
الصفحه ١٧٣ : ـ يَعْتَمِد على ما يُقال له وهو الذى يُسَمَّى الأُذن وخالِفةٌ ـ فيه حُمْق
كخالِفٍ وحارِضةٌ ـ لا خيْرَ فيه
الصفحه ٩٧ : أُسْوَةٌ) وفى الأخْرَى (وَأَخَذَ الَّذِينَ
ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ) وقد تقدم شرحُ هذا فى أوّل هذا النوع فأمَّا
الصفحه ١٥٣ : ههُنا كما وافقه فى الأسماءِ وأنا أُحَبِّر هذا الفصلَ وأكْشِفُ عن سِرِّه
بما يحضُرنى من شرح الشيخينِ
الصفحه ٣٩ : بفِتْيان النَّدَى
خُلُقُ الكريمِ
وليس بالوُضَّاءِ
بابُ فَعْلاءَ وهى تنقسم عشرةَ
الصفحه ١٥٦ : بسَمِينةٍ وهى فى معنى فاعلٍ والبابُ فى المفعُولِ
أنْ لا تَلْحقَهُ الهاءُ* قال* وأما الذَّبيحة فبمنزلة
الصفحه ٤٥ : * أراد بأولات أماكن ـ أى
نواحى هذه الأكَمة وذى زَائدةٌ* قال* ويجوز أن يكونَ من باب اضافة المسمَّى الى
الصفحه ٤٦ : ء ـ طائرٌ من طير الماءِ
أبيضُ والذكرُ والأنثى فيه سَواءٌ والغرَّاء ـ ليلةَ ثلاثَ عَشْرةَ من الشهر
لضَوئها
الصفحه ٣٦ : همزُه كما جاز فى قول مَن أخذه من باب رأيت فيكون المعنى أن له طَراءةً
وعليه نَضارة لأن الرِّىَّ يتبعُه