الصفحه ٩٨ : كِفايةٌ* وأما ثَمانِى
عَشْرةَ فقد تقدمت في مبْنِيَّات العددِ* وأما بادِىْ بَدَا فيقال بادِىْ بَدَا
وبادِى
الصفحه ٨١ : أقْدِر عليه ليُغْنِىَ الملْتَمِسَ لعِلم المبنيَّات عن كثير من النظَر
في كلام النحويين وإطالتِهم في شرح
الصفحه ٨٢ : وأظُنُّنى قد زدتُ فيه شرح دُخول التنوينِ لأن الغالبَ في ظنِّى عن أبى
العباس وهو الذى حكاه أصحابُه أنه
الصفحه ٤٧ : الآنَ في تفسير معانِى هذه الحروفِ اذ قد بيّنا
قوانينَها في العِدَّة
شرح الواو
فأما ما يكونُ قبل
الصفحه ٥٤ : ء الغايةِ نحو ما يكون من قولك هذا الحدِيثُ عن زَيْد وهذا الفِعلُ ظهَر عن
عَمْرو ومن عَمْرو
شرح في
أمَّا
الصفحه ٨ : يُنْتهَى في ذلك عند ما انتهَتِ العرَبُ وقد شرحت هذا
أنعَم شرْح فى باب الخَبَر من هذا الكتاب وزعم سيبويه أن
الصفحه ٤٨ : نَصْب كما أن
تِلْك مع ما بعدها في موضِع نصب فى ذلك الموضِع
شرح الفاء
والفاء تضُمُّ
الشىءَ الى الشى
الصفحه ١٦٢ :
وتسكينُه تقول في
ظُلْمةٍ ظُلُمات وظُلَمات وظُلْمَات وفي كسْرة كِسِرَات وكِسَرات وكِسْرات فهما
الصفحه ٢٢٨ :
بَدَأَ اللهُ
الخَلْقَ يَبْدَأُهم بَدْءاً وأَبْدَأَهم ـ أى خَلَقَهُم وفي التنزيل (قُلْ سِيرُوا فِي
الصفحه ٢٥٩ : والدابة ـ اذا مشى مشيا سريعا وأعْنَقْت
الكَلْبَ ـ جعلت في عُنقه قلادة أو وَتَرًا وأعْرَس الرجلُ ولا يقال
الصفحه ٢٣٠ :
الَّا أَبَنَّ وهو
أكثر في الشِّعر قال
* أَبَنَّ به عَوْدُ المَبَاءةِ طَيِّبٌ*
وبَدَدْتُ
الصفحه ٢٥٢ : بالقوم في القتال وَقِيعة وأوْقَعْت
بهم ووَقَفْت الدابة وَقْفًا وأوْقَفْتُها بالألف ووَكَف البيتُ وَكْفًا
الصفحه ١٧ : ابن مقبل
تراعي عنودا في الرياد كأنه
سهيل بدا في عارض من؟
وقال أبو
الصفحه ٩٧ :
ويروى حَىَّ
ذبُابهُ وقال في الداء
مثلُ الكلابِ
تَهِرُّ عِنْد دِرَابِها
الصفحه ٢٤١ : وشَكِرَتِ
الشَّجَرة تَشكَر شَكَرا وأَشْكَرَتْ ـ اذا بَدَا ورَقُها الصِّغار وشَطَّ في
حُكْمه وسَوْمِه يَشِطُّ