الصفحه ٥٢٣ :
لإيقاظ النّواظر
من كراها
أبو
العلاء المعري
٢٠٣
هفت الحنيفة
والنّصارى ما اهتدت
الصفحه ٢٠٣ :
ما كان أغناها
عن الحالين (٦)
ومنه :
قران المشتري
زحلا يرجّى
لإيقاظ
الصفحه ٦٨ :
ذهب إلى مكّة فطاف
ورجع من ليلته (١).
وقد أنا ابن
الخلّال ، أنا جعفر ، أنا السّلفيّ : سمعت جعفر
الصفحه ٢٧١ : ، وذلك أنّ السّلطان طغرلبك (١) رجع إلى العراق ، فهرب آل البساسيريّ وحشمه ، وانهزم أهل الكرخ
بأهاليهم على
الصفحه ٤٦ : :
وكان ورود ابن نصرويه للحج ورجع ولم يحجّ ومات بآمد. كل هذا كلام الفقيه نصر ، وهو
أثبت فيما يحدّث به من
الصفحه ٤٢٨ : ،
وحصّل شيئا من ذلك. وقصد بيت الله فحجّ ورجع ، وحسن حاله عند السّلطان ، وأذن له
في الرجوع إلى خراسان
الصفحه ٤٣٥ : لبينهم
وتسفح من دمع سريع البوادر؟
وأصبر على أحباب قلب ترحّلوا
الصفحه ١٥٤ : عبد الواحد بن محمد بن سبنك البجليّ (٣).
امرأة صادقة فاضلة
بغداديّة.
سمعت من عمر بن
سبنك. وحدّثت
الصفحه ٤٣٤ : .
١٨٩
ـ عبد الملك بن زيادة الله بن عليّ بن حسين (٢).
التّميميّ ثمّ
الحمّانيّ أبو مروان الطّبنيّ.
من
الصفحه ٢٢١ :
قرأ القراءات على الحماميّ.
وسمع من : عبيد
الله بن أحمد الصّيدلانيّ ، وأبي أحمد الفرضيّ ، وطائفة
الصفحه ٣٩٧ :
وحجّ وسمع ورجع
إلى وطنه.
وكان زاهدا عابدا
رافضا للدّنيا يجلس للنّاس ويذكّرهم ويأمرهم بالمعروف
الصفحه ٤٥٠ : أوقليدس ودقائقه.
رحل إلى المشرق ،
وأخذ بحرّان عن فضلائها. ثمّ رجع وسكن مدينة سرقسطة ، وجلب معه رسائل
الصفحه ٤٩٥ : في هذا العدد القليل ، وسلّمت إليّ
مهجتك بلا عهد ، ولا بيننا دين ، فو حقّ الإنجيل لا نجوت منّي حتّى
الصفحه ٤٩ : والمدائن والكوفة وسقي الفرات ، وقد خطب في بلاده للحاكم صاحب
مصر ، ثمّ رجع عن ذلك وخطب لخليفة الإسلام القادر
الصفحه ٥٧ : كاليجار صاحب أصبهان ، فإنّه
سار بجيوشه في المفازة فهلك كثير من عسكره ، ومرض هو ورجع ، ومنهم خاقان التّرك