الصفحه ٧٦ : حنيفة* شَفَّانُ
الرِّيح وشَفيفُها ـ بردُها* وقال* شِتاءٌ قَرُّ ورِيحٌ قَرَّةٌ ويوم قارٌّ وقَرُّ
وليلةَ
الصفحه ٧٤ : وقيل عَشِيَّة هَلْباءُ للباردةِ القَرَّةِ ترميهم
بالقِطْقِطِ ويقال للشهر الاخِر من الشتاءِ أهْلَبُ ولا
الصفحه ١٤٣ :
وقال
يَسْتَنُّ
أَعْداءَ قُرْيانٍ تَسَنَّمها
غُرُّ الغَمامِ
ومُرْتَجَّاتُه
الصفحه ٧٧ :
عبيد* هَرَأه
البَرْدُ وأَهْرَأَهُ ـ قَتَلَه* ابن دريد* هَرَأَنى القُرُّ يَهْرَأُنِى هَراءةً
الصفحه ٩ : السَّمْع لانها تَأْخُذُه وقوله تعالى (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى)
قيل انَّ القرآن
كان يَنْزلُ نُجوماً فأقْسَمَ
الصفحه ٢٢ : الكَوَّةَ
من شُعاعِ الشمس ومن الصُّبْح* ابن السكيت* قُرُونُ الشَّمْسِ ـ نَواحِيها
واحِدُها قَرْنٌ* أبو حنيفة
الصفحه ٢٩ : تأخرتْ ومن هذا سميت العَتَمةُ لانه آخِرُ
الوَقْت ومنه قِرًى عاتِمٌ ـ أى بَطِىءٌ والخَلِفاتُ ـ هى التى
الصفحه ٧٨ : * رجل دَفْآنُ وبَلْدةٌ دَفِئةٌ* أبو زيد* يوم مُفْصِحٌ لا غَيْمَ
فيه ولا قُرَّ* أبو عبيد* يوم رَيْحٌ
الصفحه ٨٩ : ـ القَرَّةُ وهى الصَّرْصَرُ والصَرُّ* ابن السكيت* قُولهم ريحٌ
صَرْصَرٌ فيها قولان يقال أصلها صَرَّرٌ من
الصفحه ١٠١ : * وروى بيتُ
تَابَّطَ شَرًّا باللغتين جميعا
وَلَسْتُ
بِجُلْبٍ جُلْبِ لَيْلٍ وقِرَّةٍ
الصفحه ١٠٥ :
معجمه من ضبطه بضم ميمه وتفسيره بقرية من قرى الطائف فانه خطأ منهما فى التفسير
بخلاف الواقع وانما الصواب
الصفحه ١٢٣ :
قُرونٌ من المطر ـ أى دفُعَ متفرّقة* أبو عبيد* الصِّلَالُ ـ الامطار المتفرقةُ
واحدتُها صَلَّة* ابن دريد
الصفحه ١٢٥ : قُرُّ* أبو زيد* تَصَلَّعَتِ السماءُ ـ انْقَطعَ غيمُها ثم تَنْجَرِدُ
بعد ذلك حين يَذْهَبُ الغيمُ كُلُّه
الصفحه ١٥٩ :
الشئ ما يُغْسَلُ به* السيرافى* الغِسْلِينُ والغُسَالَةُ وهو فى القُرآن
الصَّدِيدُ وقد تقدم فى باب