الصفحه ٣٥٣ : فوقهم
كما يرون على
أبراجها الشّهبا
لا تكذبنّ فخير
القول أصدقه
الصفحه ٣٢٤ : السّتر وترك الهوى والعصبيّة. وسيأتي في ترجمته (٥) شيء من تضعيفه ، فليس ذلك موجبا لضعفه ، ولا قوله موجبا
الصفحه ٩٧ :
قول خذ ، ليس
مذهبي قول هات
ولد بإصطخر ، وقيل
بالطّالقان ، في سنة ستّ وعشرين وثلاثمائة
الصفحه ٣١١ : المجرّدين على مذهب أهل الحديث. توفّى في
صقر ، سنة خمس وتسعين. انتهى قول الزّنجانى (٢).
وكذا ورّخه عبد
الصفحه ٧ : ، وجلس من الغد جلوسا عامّا ، وهنّئ ، وأنشد
بين يديه الشعراء ، فمن ذلك قول الرّضيّ الشريف
الصفحه ٩ : الأمر ، فأصغى إلى قوله ، وبايعه شيوخ الحسنيّين ،
وحسّن أبو القاسم بن المغربيّ أخذ ما على الكعبة من فضّة
الصفحه ٣٧ : ، ومن قوله نقلت ترجمته ، وقال : ولدت سنة ثلاث وثمانين ومائتين.
توفّي في رمضان
سنة إحدى وثمانين
الصفحه ٦٨ :
أستغفر الله من
قولي ، غلطت بلى
أهاب شمس
المعالي مقصد الأمم
كان لحظك من سيف
الصفحه ١٠٤ : أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم ، وهذا قول أهل السّنّة ، وأوّل عقد يحلّ من الرفض.
قال الخطيب :
فسألت
الصفحه ١٤٦ : ينال ، وأساء القول فيه ، حتى
همّت العامّة بأن تنال [منه] (٢) ، فاختفى. وكان ابن بطّة قد خرّج تلك
الصفحه ١٥٣ : : فقال الخليفة : أطلبوا
رجلا مستورا يصلح ، فقال بعضهم : قد جاء ابن سمعون من الحجّ ، فاستصوب الخليفة
قوله
الصفحه ١٥٤ : ، متمسّكا بالكتاب
والسّنّة ، لقيته وحضرت مجلسه ، سمعته يسأل عن قوله : «أنا جليس من ذكرني» ، قال ،
أنا صائنه
الصفحه ١٧٢ : ، فأساء القول فيه.
قال التنوخي :
توفّى أبو الفرج الشّنّبوذى في صفر من السنة.
قال الدار قطنى :
أخذ
الصفحه ٢٢٢ : ، وأساء القول فيه ، وقال لي التنوخي : ذكر لنا عنه أنّه كان يذهب مذهب
الفلاسفة.
الحسين
بن أحمد بن على بن
الصفحه ٢٥٤ : ولا عمر
شيء يقوم به
قولي ولا عملي
أعوذ بالله من
أمر يسوءهما