الصفحه ٦٣ : المطربات والمغنّيات والمهرّجين؟! قاتل الله العصبيّة!
وقد صدق من قال : حبّك الشيء يعمي ويصمّ!
(١) في
الصفحه ١٠٥ : . والعاقلة : هم العصبة ، وهم القرابة. من قبل الأب الذين يعطون دية قتل الخطاء.
(٧) إرشاد المفيد :
١١٠
الصفحه ١٢٧ :
من طريق الحافظ
أبي نعيم ، عن الشعبي ، (١) عن ابن عبّاس ، قال في قوله تعالى :
(وَقِفُوهُمْ
الصفحه ٩٦ : وقوله «ابن الفتى» يعني إبراهيم
الخليل عليهالسلام ؛ من قوله عزوجل (قالُوا سَمِعْنا
فَتًى يَذْكُرُهُمْ
الصفحه ١٠٣ : ملء الأرض ذهبا ومثله معه لافتديت به نفسي من هول المطلع!
(٣)
وهذا مثل قوله
تعالى (وَلَوْ أَنَّ
الصفحه ١٣٤ :
من طريق أبي نعيم
، عن مجاهد ، في قوله تعالى : (وَالَّذِي جاءَ
بِالصِّدْقِ) : محمّد وصدّق به قال
الصفحه ١٨٠ :
الرابع :
الوقائع الصادرة
عنهم ، وقد تقدّم أكثرها.
الخامس :
قوله تعالى : (لا يَنالُ عَهْدِي
الصفحه ١٨٤ : يعتبر فيه قول كلّ الأمّة ، ومعلوم أنّه لم يحصل ، بل ولا إجماع أهل
المدينة أو بعضهم ، وقد أجمع أكثر الناس
الصفحه ١٣٥ :
من أعظم الفضائل
التي لم تحصل لغيره ، فيكون هو الإمام.
البرهان الرابع
والعشرون :
قوله تعالى
الصفحه ١٣٩ : شكّ في (٢) أنّ عليّا أفضل آل محمّد ، فيكون أولى بالإمامة.
البرهان الثلاثون
:
قوله تعالى : (مَرَجَ
الصفحه ١٤٤ :
البرهان السابع
والثلاثون :
قوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي وَزِيراً) (١).
من طريق أبي نعيم
، عن
الصفحه ١٤٧ : :
الأوّل :
ما نقله الناس
كافّة ، أنّه لمّا نزل قوله تعالى : (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
الصفحه ٢٨ : عبد الأعلى ، قال :
سألت أبا عبد الله عن قول العامة أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : من مات وليس
الصفحه ٦٧ : عنك قول
الشافعيّ ومالك
وأحمد (١) والمرويّ عن كعب أحبار
ووال أناسا (٢) قولهم
الصفحه ٧١ : يقبل قولها! وقد رووا جميعا أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : أمّ أيمن امرأة (٥) من أهل الجنّة