الصفحه ١٤ : الأئمة من قريش ، ثم بيّن بأن الأئمة اثنا عشر لا
يزيدون ولا ينقصون ، لا تضرّهم عداوة من عاداهم ؛ ثم حذّر
الصفحه ١٧٧ :
الفصل الرابع :
في إمامة باقي
الأئمّة الاثنا عشر : لنا في ذلك طرق :
أحدها :
النصّ ، وقد
الصفحه ١٣ : : «الأئمّة من قريش» (١) ، وحديث جابر بن سمرة المشهور «اثنا عشر قيّما من قريش لا
يضرّهم عداوة
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآله]
في الأدلّة
المستندة (إلى السنّة) (١) المنقولة عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، وهي اثنا عشر
الصفحه ١٥٨ : أحواله عليهالسلام ، وهي اثنا عشر :
الأوّل :
أنّه عليهالسلام كان أزهد الناس بعد رسول الله
الصفحه ٤٧ : ؟ فيقول (٢) : لعبيد اشتراهم بعد عشرين سنة ، نسبه كلّ عاقل إلى السفه
والحمق ، فكيف يحسن منهم أن ينسبوا الله
الصفحه ١٨١ : عليهماالسلام عند اجتماع أمير المؤمنين والزبير وغيرهما فيه ، وعلى أنّه
كان يرى الفضل لغيره لا لنفسه.
التاسع
الصفحه ٢٣ : .
وجرى البحث بينه
وبين العلماء حتّى ألزمهم جميعا ، فتشيّع الملك وخطب بأسماء الأئمة الاثني عشر ،
وأمر
الصفحه ١٠٦ : ما قالاه ، وإن صاروا ثلاثة ثلاثة ، فالقول للذين فيهم عبد
الرحمن ، لعلمه أنّ عليّا وعثمان لا يجتمعان
الصفحه ٢٠٥ : : ١٦٤
لا سيف إلّا ذو الفقار ولا فتى إلّا
عليّ : ١٦٥
أصابتني يوم أحد ستّ عشرة ضربة : ١٦٦
يا عليّ
الصفحه ٢٧ : .
أما بعد ، فهذه رسالة
شريفة ، ومقالة لطيفة ، اشتملت على أهم المطالب (١) في أحكام الدين ، وأشرف مسائل
الصفحه ٥٥ : الأئمة الأكابر ، كيحيى بن سعيد ، وابن جريح ، ومالك ،
والسفيانين ، وأبي حنيفة ، وشعبة ، وأيّوب السختياني
الصفحه ٢٥ :
مختصرة عن الأئمة
الاثني عشر عليهمالسلام وخصائصهم ، وعرّج على ذكر مطاعن الذين نازعوا أهل البيت
الصفحه ٦٧ : أئمّة الحنابلة (٧) يقول : إنّي على مذهب الإماميّة ، فقلت له : لم تدرس على
مذهب الحنابلة؟ فقال : ليس في
الصفحه ١٩٢ : الجليل ـ بيروت
ـ الصراط المستقيم
: زين الدين أبو محمد علي بن يونس العاملي النباطي ، ط الأولى ، ١٣٨٤ ه