الصفحه ١٣٠ : .
(٢) العمدة لابن
البطريق : ١٨٦ / الحديث ٢٨٧ عن كتاب الجمع بين الصحاح الستة وقال ابن البطريق :
اعلم أنّ في هذه
الصفحه ١٤٧ : :
الأوّل :
ما نقله الناس
كافّة ، أنّه لمّا نزل قوله تعالى : (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
الصفحه ١٥٣ :
أفضليّته ، فيكون هو الإمام.
الثامن : خبر
الطائر
روى الجمهور كافّة
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧ : والفاظ
مختلفة تتفق بأجمعها في مضمون واحد. وعلى سبيل المثال لا للحصر فقد أورده الكليني
في الكافي ١ : ٣٧٦
الصفحه ٣٥ : ، لأنّه لمّا عمّت
البليّة على كافة المسلمين بموت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم واختلف الناس بعده ، وتعدّدت
الصفحه ٥٩ :
الحقّ بجزيل الفواتح ، وحماه عن وبيل الفوادح ، أبو نصر بشر بن الحارث الحافي ،
المكتفي بكفاية الكافي
الصفحه ١٢٤ :
نقل الجمهور كافّة
أنّ (أَبْناءَنا) إشارة إلى الحسن والحسين ، و (نِساءَنا) إشارة إلى فاطمة
الصفحه ١٤٨ : بالحق (٣) إلى الخلق كافّة ، وبعثني إليكم خاصّة ، فقال :
(وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) ، وأنا
الصفحه ١٥٢ : الإمام.
السابع :
ما رواه الجمهور
كافّة أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا حاصر خيبر تسعا
الصفحه ١٨٢ : :
أنّ عثمان فعل
أمورا لا يجوز فعلها ، حتّى أنكر عليه المسلمون كافّة ، وأجمعوا على قتله أكثر من
إجماعهم
الصفحه ١٨٣ :
كافّة ، لم يحملوا الزكاة إليه حتّى سماّهم أهل الردّة وقتلهم وسباهم ، وأنكر عمر
عليه وردّ السبايا أيّام
الصفحه ١٨٩ : الكافي :
الشيخ الكليني ، ١٣٨٨ ه. المكتبة الإسلامية ـ طهران
ـ الاعتقادات في
دين الإمامية : الشيخ الصدوق
الصفحه ٢١٣ :
قيس
بن سعد : ١٦٦
الكاف
كعب
بن عجرة : ١٣٨
كميل
بن زياد : ١٠١ ، ١٦٩
الميم
مالك
الصفحه ٢٤ :
ومصلّيا على خيرته
من بريّته محمّد النبيّ والأصفياء من عترته.
فرغت من كتابة هذا
الكتاب الشريف
الصفحه ١٠٣ : كتابا لا
تضلّون به من بعدي ، فقال عمر : إنّ الرجل ليهجر ، حسبنا كتاب الله! وكثر اللّغط
فقال رسول الله