الصفحه ٢٠٤ : المسيحي أو اللاديني ومنعهم من أن يفقهوا بما في
القرآن من هدى وحكمة ، وأرى أن يكون حتما واجبا على المسلمين
الصفحه ١٣٢ : تعالى هو الخالق لكل شيء ،
ومنه الخير والشر والهدى والضلال والكفر والإيمان وكل أفعال العبد مستندة إليه
الصفحه ١٣٣ :
ثالثا : قالوا ان في القرآن من الآيات ما يثبت إن الله تعالى هو خالق العباد
وخالق أفعالهم ، وان
الصفحه ٣٢٩ :
(ص) فقال أصدق
الحديث كتاب الله وأفضل الهدى هدى الله وشر الامور محدثاتها وكل بدعة ضلالة. فقام
إليه
الصفحه ١٨٨ :
عقيدة الشيعة الامامية الاثنى عشرية
في القرآن
نعتقد أن القرآن
هو الوحي الإلهي المنزل من الله
الصفحه ٣٣٨ : ومن واد الى واد.
وذهب الإسلام حتى
لا يبقى إلا اسمه واندرس القرآن من القلوب حتى لا يبقى إلا رسمه يقر
الصفحه ١٥٨ :
القرآن يدل على
عصمة الأنبياء (ع):
والقرآن يدل على
عصمتهم عليهمالسلام في جميع الجهات الثلث ، أما
الصفحه ١١٢ : المستحق للعبادة ونفي الشريك عنه في استحقاق العبودية
والمخالف في ذلك عبّاد الأصنام والأوثان ، فإن من يسجد
الصفحه ١٩١ :
تعالى على ما جاء
في التفسير إن الله عند ما خلق آدم أخرج ذريته من اصلاب آبائهم إلى أرحام امهاتهم
الصفحه ١٥٥ : هَدى) طه / ٥٠. فبين أن من شأنه وأمره تعالى أن يهتدي كل شيء إلى
ما يتم به خلقه ، ومن تمام خلقة الإنسان
الصفحه ٢٧١ : يقودها مائة ألف ملك من
الغلاظ الشداد لها هدة
الصفحه ١٩٢ :
وقناته على كل
جانب من جوانب العمود الفقري ، ثم ينشأ من جزء منه الكلى ، وبعض المجاري البولية
كما
الصفحه ١٢٩ : والايمان
والهدى والضلال والحسنات والسيئات كلها من فعل الله تعالى.
فردّ الشيعة
الإمامية الاثنى عشرية على
الصفحه ٢٣٧ :
يرجعني من حضرتكم
خير مرجع الى جناب ممرع وخفض عيش موسع ودعة ومهل الى حين الاجل وخير مصير ومحل في
الصفحه ١٣٤ :
امور تدل على
بطلان الجبر :
أولا : قالت الشيعة الإمامية الاثنى عشرية في مقام الردّ على من قال