الصفحه ٢٤٥ : أولاد أبي سعيد
الجنابي غيره (٣) ، وعقد له القرامطة من بعد يوسف لستّة نفر شركة بينهم (٤).
وجاءت كتب
الصفحه ١٩ : الشريف أبو أحمد الحسين بن موسى الموسوي ، والد الرّضى
والمرتضى. (انظر : ابن الأثير ٨ / ٥٦٥ و ٥٦٦ ، البداية
الصفحه ٤٣ : (٤).
* * *
وحجّ بالناس من
العراق أبو أحمد الموسوي والد المرتضى.
وفيها ولي إمرة
دمشق الحسن بن عبد (٥) الله بن طغج
الصفحه ٢٤٨ : ٨ / ٦٢٨. (ثلاثة وثلاثون).
(٧) هو : أبو أحمد
الموسوي. (تكملة الطبري ١ / ٢١٢).
الصفحه ٧١ : فقصد المهلّبيّ وكتب إليه :
ألا قل للوزير
فدته نفسي
مقالة (٤) مذكر ما قد نسيه
الصفحه ١٢٧ : .
وقال محمد بن
الحسين بن الفضل. سمعت ابن الجعابيّ يقول : دخلت الرّقّة ، وكان لي ثمّ قمطران كتب
فأنفذت
الصفحه ١٥٤ : عن [مذهب] (٤) سالك إلى مذهب داود : «لسنا نجعل من تصديره في كتبه
ورسائله ، بقول سعيد بن المسيّب
الصفحه ٢٩٠ : مواصلا للحجّ ، انتخب عليه
الدّارقطنيّ ، وكتب النّاس عنه علما كثيرا مثل «تاريخ السّرّاج» وغير ذلك
الصفحه ٨٠٨ : أبي أصيبعه.
١٥٦ ـ عيون التواریخ، لابن شاكر
الكتبي.
١٥٤ ـ العيون والحدائق في الأخبار
والحقائق
الصفحه ٩١ :
سماعها إلّا أهلها. وكان عالما بعلوم هذه الطّائفة ، وكتب الحديث الكثير ، وكان
ثقة.
قلت : وروى عنه
أبو
الصفحه ١٠٢ : يلقّب بعبيدان.
قال أبو الحسن
محمد بن يحيى العلويّ : حدّثني كتبيّ كان يجلس إليه المتنبّي قال : ما رأيت
الصفحه ١٢٤ : ، ومحمد بن أيّوب الرازيّ ، وأبا عمر
القتّات ، ويوسف القاضي ، وطائفة.
وكتب ما لم يكتبه
غيره ، وكان صدوقا
الصفحه ١٣٠ : : ثنا الأزهري أنّ ابن الجعابيّ لما مات أوصى بأن تحرق كتبه ، فكان
معها كتب للناس ، فحدّثني أبو الحسين بن
الصفحه ١٤٥ : المجلس ،
وفطن الجهنيّ لما قصد أبو الفرج من الطنز به ، وانقبض عن كثير من حكاياته.
ومن نظم أبي الفرج
وكتب
الصفحه ١٥٨ : ١ / ١٩٩ ، شذرات الذهب ٣ /
٢٢ ، وأخباره في كتب التاريخ العامة.
(٢) كتب في الأصل
بعدها : «وعنه وغيره».