الصفحه ١٣٣ :
فإذا كان أهل بيته
وعترته لا يفارقون القرآن ، ولا يفارقهم القرآن ، فكانوا هم العلماء بالقرآن
الصفحه ٤٣ :
القرآن الّذي كتبه
بخطّه [أمير المؤمنين] عليهالسلام وجمعه وجاء به [بعد وفاة النبيّ
الصفحه ١٢ : المنافقين على أنّ المراد به هو القرآن (٦).
ويدفعه أنّ النبيّ
صلىاللهعليهوآله ـ كما في الآية أيضا ـ أضاف
الصفحه ١٧٥ :
تفسير القرآن ،
إنّ الآية ينزل أوّلها في شيء ، وأوسطها في شيء ، وآخرها في شيء. ثمّ قال : (إِنَّما
الصفحه ١٩١ : ، قال له المأمون : فهل عندك في الآل شيء
أوضح من هذا في القرآن؟ قال : نعم ، أخبروني عن قول الله تعالى (يس
الصفحه ٢٠١ : مع القرآن لا
يفترقان حتّى يردا على الحوض (٤) ، على اختصاص الآية بهم ، والحمد لله
الصفحه ٩٥ : وهو القرآن ، و «يتلوه»
يعني هذا القرآن عليكم «شاهد» من محمّد من أهل بيته : عليّ وأولاده من أوصيائه
الصفحه ١٧٦ : حتّى أدمى رأسه. وعن
الزهريّ : أنّ عمر جلد صبيغا لكثرة مساءلته عن حروف القرآن حتّى اضطربت الدماء في
ظهره
الصفحه ٢٣٥ :
١٠٧ ـ تفسير القرآن العظيم : لأبي الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقيّ «ت ٧٧٤ ه»
دار الفكر
الصفحه ١٧ :
الثانية : هذا الخبر [حديث الثقلين] نصّ في عدم افتراق العترة عن
القرآن والقرآن عن العترة (١) ، فكلّ
الصفحه ٩٣ : أنّ المراد هو أنّ محمّدا كان على بيّنة ومعجزة من ربّه هو
القرآن ، ويتلو هذا القرآن الّذي هو معجز
الصفحه ١٠٠ : الله (٤) ، ومعناه (أَفَمَنْ كانَ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ) وهو القرآن «ويتلوه» أي يتلو هذا القرآن
الصفحه ١٣٢ :
الله وسلامه عليهم أجمعين.
أقول : الذكر أطلق
في كلام الله على القرآن تارة ، في قوله تعالى
الصفحه ٢٠٦ :
علماء الشيعة بأنّ القرآن الكريم الموجود بين الدفّتين هو بنفسه القرآن الذي أنزله
الله تبارك وتعالى على
الصفحه ٥٢ :
، ١٥٢ ؛ و ٤ : ٣٦٨ ؛ و ٥ : ٣٤٧ ، ٣٦٦ ؛ صحيح مسلم ٤ : ١٨٧٣ ؛ تفسير الطبريّ ٦ :
١٩٨ ؛ غرائب القرآن ورغائب