الصفحه ٥ : وعبرة اليقظان ، فى معرفة ما تغير
الصفحه ١١٣ : ).
(٨)
شرح القاموس (جمأ): «معرفة ، بالفاء».
الصفحه ١٣٧ : غير مَعرفة ، وجَهَرْنَا بنى فلان : صَبَحْناهم على غِرَّةٍ ؛ وإِن كانُوا غير
مُغْتَرّين إِذا صَبحوهم
الصفحه ٢٢٩ : : اللَّيّنة.
ويُقال للثوب ،
إِذا كان ليّنا : إِنه لخَمِيلة.
وقال : ذهبت خَناسِيرُ نَفْسه ؛ وقال
الصفحه ٢٩٩ :
: الذى
يَسْتسمع الحديثَ ويُفْرِغ له نَفْسه.
وقال : رَنَا بَبصرهِ إِليه ، وبسَمْعه.
وقال أَبو
زِيَاد
الصفحه ٣١١ : لك المُتَظالعُ
وزَيد إِذا
ماسَل غَضبانَ سَيْفه
ولا تكْذبنْك
النَّفْسُ
الصفحه ١٧ : ءَان ـ حبرا ، فما خرج حتى
أَفناهما بكتب سماعه».
ويذكر لنا أَبو
عمرو نفسه لقاءً من لقاءاته ، يقول
الصفحه ٣٧ : انتهى عند هذا الاستصفاء ، الذى نظن أَنه لم يكمله ، لما فى الكتاب من نقص
، وما نظن أَنه عنَّى نفسه بترتيب
الصفحه ٤٦ : ـ ٣٨.
وقد أَدرك هذا
بعض القراء فكتب على الورقة (٤٥) : «هذه الأَلفاظ التى استدركت وقعت فى نفس الكتاب
الصفحه ٨١ : ءَ.
وقال العُذْرىّ
: بَخَعْتَنِى خَبرَك ، إِذا صَدقَهُ وأَخبَره بثَّةَ نَفسه.
وقال : بِشَارُ فلانٍ مِسْكٌ
الصفحه ٨٦ :
زِفَافَ النَّفس حين يَعُودُ
وقال :
النُّميرىّ : الْبَرْثُ
من الأَرض :
اللَّيِّنَةُ
ليس فيها
الصفحه ١١٥ : الشِّتاءِ ، وهو أَشَدُّه بَرْدًا.
وقال
العُذْرىُّ : جَنَشَتْ
نَفْسُه للموتِ
، تَجْنِشُ.
وقال
الصفحه ١٢٤ : نَفْسِى
، تَجْهَشُ جُهُوشًا ، وأَجْهَشَتْ
أَيضا ؛ وقال
مُدْرك :
وأَجْهَشْتُ إِليْهِ الجِرِشَّى وارْمَعلّ
الصفحه ١٢٦ : نفْسُه جَيَشَانًا ، وجَيْشَةً.
وقال : تركتُ
المَرأَة بِجُمْعٍ ؛ أَى : عَذراء ؛ وهى بِجُمْعٍ
منِّى ؛ أَى
الصفحه ١٣٣ : .
وقال : الْجَدَّاءُ ؛ من الغَنَم : التى يَبِسَ أَحَدُ طَبْيَيْها.
وقال أَبو
المَوصول : جَهَشَتْ
نفسى