وقال : التَّرْنِيع : تَحْريك الرَّأْس.
أَرْدَأْتُهُ : أَقررْتُه.
التَّرْتيم ، يقال : قد رتَّم الضَّرْعُ ، أَول ما يَخرج.
وقال : رَأْرَأْت بالغَنم.
وقال : التَّرْميث : أن تَحلب الناقةُ إِناءً فتَملأَه. ثم يُجاءُ بالآخر فتَملأَه ، فأَولاك صواحبُ الرَّمث ، وهى ناقةٌ مرماث ، وقال : ابلُغى إِناءً فو الله لتَرمثنَ.
وقال : نَترمَّض الأَرانَب ، أَى : نَطْردهنَ فى الرَّمضاءِ.
وقال : نتدعَّص إِحداهنّ من الرَّمضاءِ : والتَدعُّص : أَن تَقع من شدة الرَّمضاءِ ، فلا تحرَّك حتى تُؤْخذ (١).
وقال :
إِذا ابْتسمتْ قُلْنا رفيف غَمامة |
|
جلا البرقُ عنها آخر الَّليل يلْمَحُ |
رفيفُها : تحرُّكها ، يقال : جاءَك رفُ من رَباب ، إِذا برقت. أَجلت عنه ، وهو الذى يبْدو من البرق أَسود بين السَّحاب.
وقال العَبسىّ : الرَّغِيفةُ ، من العُشب : المُتلف الناعم تمايل بعضُه على بعض.
وقال : المُرغْرغ ، من الغزل : الذى لم يُبْرم حسناً ولم يُحكم ، وهو السَّبِيخ.
ويُقال : قد رعشَت يداه ، إِذا أُرْعدت.
وقال أَبو المُوصول : أَرْبَيْتُ لفلان حتى أَوقعتُه. والإِرباءِ : أَن تَمْشى إِليه رُويدا ، وهو يَتَّقِيه كأَنه لا يُريده ، قال :
إِذا سيم ريح الخَسف زَيْدٌ رأَيتَه |
|
كسيد الغَضَا أَرْبَى لك المُتَظالعُ |
وزَيد إِذا ماسَل غَضبانَ سَيْفه |
|
ولا تكْذبنْك النَّفْسُ إِحْدى الأَرامعِ |
وقال : ما زلْتُ به حتى رثَأْتُ غَضَبه ، أَى : سكَّنْته.
وقال الطائى : ناقةٌ رُهْشُوش ، أَى : غزيرة.
وقال : الرَّفُود : من الإِبل : السمينة.
وقال الهُذلى : هو مُرْبع. إِذا أَخذَتْه الرِّبْعُ مِن الحُمَّى.
__________________
(١) ليس من الباب.