قال : والرَّوَاجِبُ : ما تَحت الكَتِفين من الضُّلوع ، قال العَجَّاج :
رَوَاجِبُ الجَوْفِ سحيلاً صُلَّباً
المُرْجَحِنّ
: الثَّقِيل.
وقال
التَّميمىّ : أرْتُ
من حَبلك ، وأرْتُ. من قوْسك ، أَى : شدَّها : رتا يَرْتُو ؛ قال جابرُ بن قطن الحَنْظَلِىّ
وقد علمتْ
سُليمىَ أَنّ شَيئاً
|
|
إِذا ما فاتَ
لا يَرْتُو ذِرَاعِى
|
يقول : لا
يشتدُّ علىّ.
وقال
الشَّيبانىّ : الرِّمْثُ
: الحبْلُ يُتَّخذ فى عِيدان الفَوْدج فيُوضع عليه
القَدَح ، أَو الشىءُ.
وقال الرَّهِيش ، من الإِبل : الذى قد ذَهب لَحمُه هُزالاً.
وقال الرَّقَّاصَة : الأَرض التى يكون فيها السَّراب فَتراه يرْقُص
فيها.
الْأَرْجَزُ : الذى إِذا قام أُرْعدت فخذاه من ضَعف رِجلَيه.
وقال : الرَّدْنُ : التَّدْخِين ، قال الحارثُ بُن نَهيك النَّهشلىّ :
مَتى
تَلْقَها تَرْدُن لغيرك جَيْبَها
|
|
وتَكْحلْ
بعُودَىْ إِثْمدٍ وتخَلَّقُ
|
وقال :
فمال إِلى الرَّبَاءِ
فُحولُ صدْق
|
|
وجدٌّ
قصَّرتْ عنه الجُدُودُ
|
وقال : إِنه لمُسْتَربعُ الحرب ، إِذا كان قويًّا عليها ؛ قال الأَخْطل :
لَعمْرى لقد
ناطَتْ هوازنُ حَرْبَها
|
|
بِمُسْتَرْبعين
الحَرب شُم المناخِر
|
وقال
الشَّيبانىّ : المُرْجئُ
، من الإِبل : التى
قد دَنا نِتاجُها ، وهى المَراجئ
، وقد أَرجأت ، وأَفكهت ، مثلها ، وهى المُفْكه ، والمُفاكه.
وقال أَهل
المدينة : رَمَّكْتُ الصَّقر والبازِى والشَّاهين ، وهو أَن نُشير إِليه
بالطَّير.
__________________