الصفحه ٣٣٥ : على ذكر تلك التمنيات ، والتعليق عليها ، بالشكل الذي
تفيده معناها ، لأنّا قد شرطنا على أنفسنا في هذه
الصفحه ٢٢٣ : .
السادس
: لو سلمنا لكم جدلا
وفرضنا ثبوته عن النبي (ص) على سبيل فرض المحال ليس بمحال ، ومع ذلك فإنّه لا
الصفحه ٤٢٨ :
ثامنا
: لو كان لأبي بكر (رض)
إنفاق على رسول الله (ص) كما يدّعون لنزل بمدحه القرآن ، فمن حيث خلو
الصفحه ١٤٦ :
حيث ما دار كما
جاء التنصيص عليه في بعض متونه.
المناقشة في حديث
علي مع الحق
قال : يقول خصومكم
الصفحه ٨٢ :
الخلفاء الثلاثة (رض)
ومثله علي أفضل منهم ، والأفضل أحقّ بالإمامة بل لا تصحّ لغيره.
الرابع
: إنّ
الصفحه ١٢١ :
ترونه يبطل دعوى
اجتماع أمّة النبي (ص) قاطبة على الرضا والقبول بخلافة المتقدمين على علي (ع) كما
الصفحه ٣٠٢ :
ص ٢٠٦ من جزئه
الثاني في باب فضائل علي (ع) ، وابن الصبّاغ المكي المالكي في كتابه (الفصول
المهمة
الصفحه ١٢٧ : عليكم وعلى الدكتور أحمد ما في مقاله من الخلل الواضح وهو إنّ
جواز الخطأ على الواحد والاثنين والأكثر من
الصفحه ٣٣٣ :
وإن قلتم ؛ إنّها
تريد من كان على ظاهر الإسلام وباطنه ، دون من عداه من الطوائف ، فيقال لا سبيل
إلى
الصفحه ٢٥ :
وفاته (ص) ، وقد
ندب الخليفة أبا بكر (رض) لقراءة الآيات على أهل مكّة ، فعلم الله تعالى أنّه لا
يصلح
الصفحه ٧٠ :
مسند الإمام أحمد ص ٢٥.
وأنتم ترون في هذا
الحديث دلالة واضحة على مطلوبنا من وجوه.
الأول
: إنّ النبي
الصفحه ٨١ :
والآية كما ترونها
نصّ في إمامة علي (ع) بعد النبي (ص) ، وذلك أنّ المراد من قوله تعالى
الصفحه ٢٣٩ :
على صحة الشيء
وأنتم ممّن عرفنا علمه وفضله ومعرفته بكيفية التدليل.! والاستدلال على صحة
الأشيا
الصفحه ٢٩٦ :
عليها حتى التحق
النبي (ص) بالرفيق الأعلى ، وهو خليفته عليها ، ولم يعزله عنها على ما سجّله ابن
حجر
الصفحه ٣٧٤ :
يحزن فيه ، لا سيما بعد أن يشاهد ما ظهر على يد النبي (ص) من الآيات الباهرات ،
والمعجزات الساطعات