الصفحه ٢٠٣ : علما ، ولا عملا.
أمّا
أولا : فلأنّ الحكم على
الآخرين بأنّهم أراذل لا يمكن صدوره من النبي (ص) فيمن جا
الصفحه ٧٠ : (ص) جعل
إيمان الأمّة منوطا بمودة علي (ع) ، وحكم بأنّه لا إيمان لهم بدونها ، ووجوب
المحبّة يستلزم وجوب
الصفحه ٢٠٦ : الإلهي ، ولا نصيب له من الحكمة ، وذلك
لأنّه إن كانت العلّة في خيرية جميع الناس في عصره (ص) هي تقدم خلقتهم
الصفحه ١١٦ :
المغفلين؟!!.
ومنها : إن ترك قتالهم يومئذ كان سببا لأن يكثر فيهم التشيع وفي
التابعين إلى يومنا هذا. انظروا
الصفحه ٢٩٢ :
ثبوت أثار النبوّة بنقل علماء الشيعة
ثم إنّا نذكر لكم
صحّة ما قلناه من صدق علماء الشيعة التابعين
الصفحه ٥ : الله على سيدنا نبيّه محمد وآله
الأطهار خلفائه ، وأوصيائه ، وأصحابه الأخيار ، والتابعين الأبرار.
وبعد
الصفحه ١٤ : الناس ، تابعون لتصرّف الشريعة
بهم فليس لهم أن يجعلوا من يتصرّف في أموالهم ،
الصفحه ١٠٠ : (ع) لم يكونوا خارجين عن أصحاب النبي (ص)
، أو التابعين الذين لا يهمهم مكاشفة أم المؤمنين عائشة (رض) بما لا
الصفحه ١٠٢ : ء الثلاثة في الجهاد ، وتابعه على مفارقة
علي (ع) وخذلانه محمد بن مسلمة وهو من رؤساء الأنصار ، واقتفى أثرهم في
الصفحه ١٣٦ : تشكون في أنّ الحديث لا ينطبق منه شيء عليهم وأنّه لا يريد أحد الأئمة من
البيت النبوي (ص) خاصة والتابعين
الصفحه ١٨٢ :
المأمومين فيهم ،
المستلزم هو الآخر بطلان إمامتهم بانتفائهم ، لاحتياج الأئمة إلى المأمومين
التابعين
الصفحه ١٩٢ : الله تعالى ونواهيه ، والتابعين لخطوات
الشياطين؟! ولا شكّ في أنّ من أعطى هذه الصلاحية الواسعة للمجتهدين
الصفحه ٢٠٥ : تابع سنن من كان
قبلهم من اليهود ، والنصارى ، ومن كان على خلاف ذلك ، وفيهم من لا يخلص من النار ،
وهم
الصفحه ٣٥٩ : الناحية في الخبر لكفى في سقوطه عن الحجّية كونه من المرسلات ، فإنّ عامر بن
عبد الله من صغار التابعين ، وروى
الصفحه ٣٩٢ : : «صلّوا خلف كل برّ وفاجر ، وكانت
الصحابة يصلّون خلف الحجاج وقد أحصى الذين قتلهم من الصحابة والتابعين