الصفحه ١٠٨ : النبي (ص) في واقعة
الحرّة ، وما أدراك ما واقعة الحرّة! تلك الواقعة التي سفك فيها دماء المسلمين ،
وأباحها
الصفحه ٣٥ : عمدا ، وقد أكّد القرآن هذا في خطابه لأصحاب رسول الله (ص) في واقعة أحد
فقال تعالى لهم لا لغيرهم في سورة
الصفحه ١٢٢ :
الأول
: إجماعهم بعد صلح
الحسن (ع) على معاوية بن أبي سفيان ، وطاعة يزيد بن معاوية بعد واقعة الحرّة
الصفحه ١٣٧ : الشَّاكِرِينَ) وأنتم تعلمون أنّ هذه الآية نزلت في واقعة (أحد) والخطاب
فيها موجّه إلى أصحاب النبي الذين حضروا تلك
الصفحه ١٦٨ :
المعوج ، وإقامة
الحدود ، وتنفيذ الأحكام (أحكام الله المتعلقة بتحديد سلوك المكلفين في واقع
حياتهم
الصفحه ٢٠٩ : الفرار من وجب
عليه مواصلة الجهاد ، لا سيما في واقعة (حنين) ، وإن كان الله تعالى عفا عنهم كما
جاء على
الصفحه ٣٢١ : (رض) ، تأمير النبي (ص) له عليهما في
حياته في واقعة ذات السلاسل كما في كتاب (البداية والنهاية) لابن
الصفحه ٣٥٠ : ، لأنّه معلق على وقوع الفعل لو وقع ، وإن كان المقطوع به أنّه غير واقع
أبدا لثبوت عصمته بدليل العقل والنقل
الصفحه ٣٥٥ : العالمين أجمعين ، وكابرتم في ذلك واقعه العملي قبل الإسلام وبعده ،
ودفعتم ما تواتر من الأخبار في ضد ذلك كلّه
الصفحه ٣٧٢ : شيء واقع ، فلا ينتقض ما كان معلوم
الوقوع بما لم يثبت وقوعه ، ويشهد لما قلناه قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٣٩١ : مدّة إمارته عليهم
في واقعة ذات السلاسل على ما حكاه ابن كثير في (البداية والنهاية) ص ٢٧٣ من جزئه
الرابع
الصفحه ٣٩٩ : طلبكم ،
فإليكم الجواب بعد تسليمنا لكم جدلا وجود العريش في واقعة بدر.
أولا
: يقول خصومكم لو
علم النبي
الصفحه ٤٠٥ : حيث
يشعرون أو لا يشعرون.
سادسا
: إنّ قصة العريش في
واقعها غير ممكنة ، ولا معقولة. فهذا ابن حجر