الصفحه ٦١ :
هو أفضل هديّة ،
لأنّها ذخيرة لآخرتي (يَوْمَ لا يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ* إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ
الصفحه ٢٠ :
وسيرتك؟!
مَن أعطاك هذه
الولاية على الناس حتّى تحكم على الرجل بأنّه خارجيّ؟
إنّ الرجل يعيش
الصفحه ٥٩ :
: إنّ كلمة «منكم»
تدلّ على أنّ الأمير والوالي يجب أن يكون من المؤمنين أنفسهم ، وإذا خان وفسد
الصفحه ٤٣ : (صلىاللهعليهوسلم) : «لا طاعة لمن لم يطع الله».
وقال (صلىاللهعليهوسلم): «ألا من ولي عليكم فرآه يأتي شيئاً من
الصفحه ١٠ :
رهيب ، كأنّه
اصطدام سيّارة بباب البيت ، ثمّ تلاه ضوضاء وصخب ، خارج المنزل.
أزحت الستارة من
الصفحه ٣٨ :
الكتاب ، وخرجنا ،
وأنا مغمورٌ بالإعجاب بالرجل الذي يدّعي أنّه لا يعرف من العلم شيئاً ، ولكنّه
الصفحه ٥١ :
الطاهرة بأرجلهم.
وما رأينا تلك
الليلة ليس إلّا قصّةً من قصصهم ، ودوراً من أدوار مسرحيتهم الطويلة العريضة
الصفحه ٦٤ :
من الإسلام ، وما
يرتجون منه من عدل وسلام وأمان ، وما يؤمّلونه في ظلّ الحكومات باسم الإسلام من
حياة
الصفحه ٩ :
ولقد كنتُ من أشدّ
الملتزمين بتعظيم الامراء والحكّام للبلاد الإسلاميّة : معتبراً إيّاهم «الأئمّة
الصفحه ١٤ : وسمعتُ.
ولكنّها سألت :
ومن كان ذلك المتكلّم؟ وما ذا كان يقول؟.
علمتُ أنّها كانت
ترى من الشبّاك ما كان
الصفحه ٥٨ :
ومَن لم يصدّقهم
على كذبهم ، ولم يُعنهم على ظلمهم ، فاولئك منّي وأنا منهم ، وسيردون عليَّ حوضي
الصفحه ٦ :
من الله الهداية : (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ
يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ).
ثمّ كتب هذا
الكتاب يحكي ما
الصفحه ١٥ : الأعوام من أعمارنا؟!
أم إنّ هذا الجار
الشيعيّ ، هو فعلاً خارجيّ يريدُ إثارة الناس ، ودعوتهم للفتنة
الصفحه ١٨ :
لكنّي لم أردّ
عليه ولا بكلمة واحدة!
والرجل لم يترك
دعاءه ، ولم ترتفع البسمة من شفتيه ، حتّى ودّع
الصفحه ١٩ : إنّا نعيش معه
، ولم نَرَ منه إلّا الحَسَنَ الجميل في المنطق والفعل ، والتعامل.
فما هي البدعة
التي