الصفحه ٢٩ :
والأمر لا يحتاج
إلى أكثر من لقاء وحديث.
فصمّمت على أن
ألتقي بالرجل.
فذهبت مع زوجتي
التي كانت
الصفحه ٢٨ :
رجلا خيرٌ لك من
حمر النَّعَم».
كانت هذه الكلمات
التي جاءت بلا موعد ، إلى جانب كلمات زوجتي
الصفحه ٤٠ :
المجال للنصارى
للدخول إلى الأرض المقدّسة وتدنيسها؟.
وما تلك الحادثة ،
تلك الليلة ، إلّا جزء صغير
الصفحه ٦٣ :
وقد أدّى كلّ ذلك
إلى اسوداد وجه التاريخ الإسلامي بالمظالم الشنيعة ، وبالتخلّف والفساد والجهل
الصفحه ٦ :
ثمّ أنعم الله عليه
بالهداية إلى الحقّ الواضح ، بنور الإيمان ؛ لأنّه تنبّه بما جرى له ، وشاء وطلب
الصفحه ١٢ :
وخرج بعض الجيران
إلى الشارع ، وفوراً ، أخذتهما الشرطة ، وهدأ الشارع.
ولكن ذلك الشيعيّ
ـ عبد (ربّ
الصفحه ١٣ : ، فإنّه هناك في الآخرة يسوق بكم إلى النار ، كما قال الله تعالى : ...
(فَاتَّبَعُوا أَمْرَ
فِرْعَوْنَ وَما
الصفحه ١٧ : ، واتّجه إلينا ، وعانق صاحبي بحرارة ، وهنّأه
بالعيد وتبادلا التهاني والمعايدة.
ثمّ مدّ إليّ يده
، فمددتها
الصفحه ٢٣ :
تلك الليلة؟ وأنا
أدّعي أني من أهل السنّة؟
وهل السنّة
والسلفيّة تدعوني إلى السكوت في مثل ذلك
الصفحه ٢٧ : وأجمعكما لكي ترتفع الضغينة ،
وترجع المياه إلى مجاريها ، فإنّ البغضاء تورث الحقد والنقمة ، بينما الالفة تجلب
الصفحه ٣٦ : والى
أعداء الله فهو ليس من المؤمنين ، وقد قال الرسول (صلىاللهعليهوسلم) : «من
غشّنا فليس منّا» والغشّ
الصفحه ٣٧ : منّي إليك عسى أن تجد فيه ما يفيدك.
وقام إلى المنضدة
، وجاء بظرف فيه الكتاب ، وعلى غلاف الظرف تاريخ
الصفحه ٤٥ : .
وشكا معاوية إلى
عثمان : إنّ عبادة بن الصامت قد أفسد عليَّ الشام وأهله.
فرحّله إلى
المدينة ، فقال له
الصفحه ٤٧ : إذا خالفتم الحقّ بقوله : (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ).
وإذا
الصفحه ٥١ : الإسلامي ، وألحقوا به خسارة لا تعوّض.
وإلى عصرنا الحاضر
الذي جرّت فيه فكرة الأميرية على الامّة الويلات