الصفحه ١٣ : أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ* يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ
الْقِيامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ
الصفحه ٥٩ :
: إنّ كلمة «منكم»
تدلّ على أنّ الأمير والوالي يجب أن يكون من المؤمنين أنفسهم ، وإذا خان وفسد
الصفحه ٤٧ : إذا خالفتم الحقّ بقوله : (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ).
وإذا
الصفحه ١٢ :
في ذلك الجوّ الرهيب ترنّ في اذني وتثقل على قلبي كان يقول :
«إنّكم غافلون!
إنّ الحاكم إذا
كان
الصفحه ٣٦ :
والحكم.
ثمّ الآية تقول : (أُولِي الامْرِ مِنْكُمْ) والخطاب للذين آمنوا ، ومن المعلوم أنّ الوالي إذا
الصفحه ٤٨ : ـ :
إذا كنتُ من أهل
السنّة ، فلا بدّ أن يكون اتّباعي للرسول وأوامره ونواهيه ، وتفسير الصحابة لكلام
الرسول
الصفحه ٦ :
ثمّ أنعم الله عليه
بالهداية إلى الحقّ الواضح ، بنور الإيمان ؛ لأنّه تنبّه بما جرى له ، وشاء وطلب
الصفحه ٣٢ : الحسين
: وأنا احبّكم جميعاً لذلك ، واحبّ الدكتور ، لأنّه زميلي في الدراسة ، ولأنّه
دكتور فاضل ، يقوم
الصفحه ٨ : طبيباً للأطفال ، فتردّدت كثيراً ، لكنّي عزمتُ على الكتابة ، لأنّي أتوقّع
أن يكون بعض الناس على نفس الخطّ
الصفحه ١٤ : ، لأنّه يحتوي على ما أعتقده «كفراً وخروجاً عن الإسلام ، ولا
اريد أن اشوّه عقيدتها.
وبتُّ تلك الليلة
الصفحه ١٧ : ، وبناته وزوجته غير محجّبات.
لكنّي احاول أن
اعاملهم بالخُلُق الحسن ، لأنّ السنّة تأمرنا بمداراة الجار
الصفحه ٢١ : الإسلام ، ويبارك لنا عيد
المسلمين!.
وقفت أنظر إلى
صاحبي ، وأسمعه ، مذهولاً ، وكانت كلماته كافيةً لأنْ
الصفحه ٣٣ : ، لحاسبته الدولة وعاقبته ، وحقّ لها ذلك.
لكنّ هؤلاء لا
يحاسَبون! لما ذا؟
أليس لأنّ الدولة
هي التي وافقت
الصفحه ٣٤ : : أخ عبد الحسين.
ـ فضحك الجميع ،
وضحكتُ أنا معهم ، لأنّ هذه أوّل مرّة تجري على لساني (عبد الحسين) بعد
الصفحه ٤٢ : !.
وبالرغم من أنّه
أمر بالسمع والطاعة للحكّام ، لأنّ ذلك أمر لا بدّ منه لسير الحياة الاجتماعية ،
إلّا أنّه لم