الصفحه ١٠ : ـ ، ولم نَرَ في الشارع أحداً غيرهما. ولم يخرج
أحدٌ من داره إلّا رجلا واحداً ، من الجيران ، كنتُ أعرفه من
الصفحه ١٣ :
إنّ الحاكم الفاسد
، يمثّلكم في الدنيا ، ويتولّى على رقابكم وأموالكم وأعراضكم.
وهو سوف يقدمكم
يوم
الصفحه ١٥ :
هل ما قاله هذا
الرجل صحيح ومعقول؟
فأنا ـ إذَن ـ وجماعتي
السلفيّة الأميريّون ، في ضلالة طوال هذه
الصفحه ٣٧ : الدخول في البحث معك ـ ولكنّ
القدر قد هيّأ لك كتاباً في الموضوع كتبه أحد الباحثين من علماءنا بعنوان
الصفحه ٩ : (الذين
أوجب الله ورسوله طاعتهم على الامّة وأنّهم ظلّ الله تعالى في الأرض على العباد ،
ووسيلة السعادة في
الصفحه ٢٣ :
تلك الليلة؟ وأنا
أدّعي أني من أهل السنّة؟
وهل السنّة
والسلفيّة تدعوني إلى السكوت في مثل ذلك
الصفحه ٣٦ :
كما جاء في
الأحاديث الصحيحة الكثيرة : «لا تنازعوا الأمر أهله» فأهل الأمر هم الذين
يستحقّونه
الصفحه ٤٤ : حدّد كلّ ذلك ، وأرشد الامّة في نصوص صريحة
صحيحة واضحة :
أنّ طاعة الامراء
ليست مطلقة ؛ بل هي محدودة
الصفحه ٤٩ : ء؟ وهي
التي يستدلّ بها السلفيّة في محافلهم وكتبهم؟
هل تركها هذا
الكاتب ، كما تركنا نحن تلك الروايات
الصفحه ٦٢ :
بالمفاسد والملاهي وسفك الدماء وقتل الأبرياء وتبذير الأموال.
على السواء في ذلك
الدول المتوالية باسم
الصفحه ٦٣ : ،
حتّى عصرنا الحاضر الذي يتحكّم في بلاد المسلمين ثلّةٌ من الحكّام البعيدين عن كلّ
معاني الخير ، فلا معرفة
الصفحه ١٢ : ) الحسين ـ بقي المتكلّم الوحيد ، يخطب في وسط ذلك الجوّ يقول :
إنّ هذا الذي حدث
هو واحدٌ من مآسي الحكم
الصفحه ١٦ :
وليّ الأمر ،
فأكون بالتالي خارجاً من جماعة المسلمين ، وشاذّاً «ومن شذّ فهو في النار» كما في حديث
الصفحه ٢١ : عليها في البيت والمدرسة والمسجد ، ولا أزال في بيئة سلفيّة تركّزها
في نفسي وعقلي ودمي.
الصفحه ٣٢ :
ولسنا نتصوّر ما
هو على بالك من قصد العبادة لغير الله.
وليس لك أن
تحاسبنا على ما في نيّتك أنت