الصفحه ٦١ : ، والشياطين هم الظاهرية الذين كلفوا بالأعمال الشاقة ؛ (و)
عيسى : له أب من حيث الظاهر ، وإنما أراد بالأب
الصفحه ١٨٨ : الله تعالى عليه الجنة» وروى عن زياد بن أبيه (٣) عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من ولى
من
الصفحه ٤ : الدنيا ، واتخذ سبيله إلى الميدان من خلال النفس ، من
الباطن أيضا.
واضطرمت واشتعلت
منذ أبى جهل الّذي
الصفحه ٧ :
تعريف بالإمام أبى حامد الغزالى ـ عليه رحمة الله ـ
اسمه ونسبه :
هو : محمد بن محمد
بن محمد
الصفحه ٦٣ : فيه صورة» ـ فأى
مناسبة بينهما؟ قلت : وأنتم نزلتم الثعبان على البرهان ، والأب ـ فى حق عيسى ـ على
الإمام
الصفحه ٧١ : هو دلالة على الشيخين : أبى بكر
وعمر ؛ وإن كان ثلاثة فمحمد صلىاللهعليهوسلم وأبو بكر وعمر ؛ وإن كان
الصفحه ١٢٤ : قالوا : إن النبي صلىاللهعليهوسلم نص على أبى بكر ـ رضى الله عنه! ـ نصا صريحا متواترا ، ولا
عن دعوى
الصفحه ١٣٥ : من الأحوال وأمرا لا يدل عليه نظر العقل ولا ضرورته.
فإن قيل : فلو
اعتقد معتقد فسق أبى بكر وعمر رضى
الصفحه ١٨٦ : ء بشيء من معصية الله فلا
تطيعوه». وقد روى عن أبى بكر الصديق رضى الله عنه! أنه صعد المنبر بعد وفاة رسول
الصفحه ١٩٤ : أيضا أن
سليمان بن عبد الملك قدم المدينة وهو يريد مكة. فأقام بها أياما. فأرشد إلى أبى
حازم (١) ، فدعاه
الصفحه ١٩٦ :
أبى حازم وقال : تبعث إلى بذلك الّذي تفطر عليه بالعشاء ، فأنفذ إليه شيئا من
النخالة المقلية. قال : أبل
الصفحه ١٩٨ :
العادة الغالبة على والى الأمر العفو والحلم وحسن الخلق وكظم الغيظ مع القدرة ،
فقد حكى أنه حمل إلى أبى جعفر
الصفحه ٢٤ : .
(٣) ابن جعفر بن محمد
بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب.
(٤) شجرة النسب.
(٥) من الثابت
تاريخيا أنه
الصفحه ٢٧ : .
__________________
(١) الروافض : نسبة
إلى ما لقيه على ـ كرم الله وجهه ـ من رفض لتأييده ومؤازرته فى مواجهة «معاوية بن
أبى سفيان
الصفحه ٣٠ : (٤) وأشياعهم ، وفى
__________________
(١) بنو تيم : عشيرة
أبي بكر رضى الله عنه ، فهو تيمي.
(٢) بنو عدى