الصفحه ١٩ : بطلانها بإيضاح
حقيقة الحق وبرهانها ليس يختص بالطائفة الذين هم نابتة الزمان. فتجريد القصد إلى
نقل خصائص
الصفحه ٤٠ :
والاستئناس بهم ، وانجرّت معهم إلى ما وراء ذلك من خصائص مذهبهم.
(الصنف السابع) طائفة من ملحدة الفلاسفة
الصفحه ٥٢ :
خصائص مذهب هؤلاء حتى نتشاغل به ، وإنما نرد عليهم فى خصوص مذهبهم : من إبطال
الرأى ، وإثبات التعليم من
الصفحه ٩١ : مجوز للخطأ على نفسه؟! وإن ادعى
المعرفة فيه : أيدعيها عن وحى ، أو عن سماع نص فيه ، أو عن دليل عقلى؟ فإن
الصفحه ١٣ :
وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) [النساء : ٥٩] وإن
التفت إلى المأمور به فهو ذب عن الحق المبين ونضال ، دون حجة
الصفحه ١٨ : والأخبار ، فأما علماء الشرع فليكن كلامهم
محصورا فى مهمات الدين وإقامة البرهان على ما هو الحق المبين ؛ فلكل
الصفحه ٣٨ : واستجابوا لدعوتهم ، ثم
تنبهوا لضلالهم فرجعوا عن غوايتهم إلى الحق المبين فذكروا ما ألقوا إليهم من
الأقاويل
الصفحه ٦١ : الأعمى : معناه عن
عمى الضلال وبرص الكفر ببصيرة الحق المبين ؛ (و) إبليس وآدم : عبارة عن أبى بكر
وعلى ، إذ
الصفحه ١٤٧ : (٢) الكفر والغىّ ، ولو سئلوا عن السبب فى تبديل الدين وإيثار
الحق المبين على الباطل لم يعرفوا سببا إلا موافقة
الصفحه ٤٧ : أنه لا ينزل إليه الوحى ، وإنما يتلقى
ذلك من النبي فإنه خليفته وبإزاء منزلته ، ولا يتصور فى زمان واحد
الصفحه ٨٦ : محتجب لا يلقاه إلا الآحاد والشواذ؟ ـ هذا لو سلّم أنه
مطّلع على الحق بالوحى فى كل واقعة كما كان صاحب
الصفحه ١٠٥ :
بالوحى والمعجزة ، ولكن بعد إفاضة الله علم الحساب فيما بين الخلق استغنى فى تعلمه
عن معلم معصوم ، فكذا