الصفحه ٦٦ : فرعون وقومه كما في قوله : (وَإِنْ يَكُ صادِقاً يُصِبْكُمْ بَعْضُ
الَّذِي يَعِدُكُمْ).
فهذا القول يدل
الصفحه ٨٦ : تعالى مؤمن آل فرعون ، وذمّ
فرعون وقومه.
كما وصف أهل الكهف
بقوله تعالى : (إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ
آمَنُوا
الصفحه ٥١ : ما إذا أكرهه على شرب
الخمر ، وأكل الخنزير ، وأكل الميتة ، فإذا أكرهه عليه بالسيف ، فها هنا يجب الأكل
الصفحه ٧٣ : من المداراة الكثير ، لأنّ كتم الإيمان لا يكون في العُزلة ، وإنّما يكون في
المعاشرة والمخالطة ، وهذا
الصفحه ٨٥ :
لأنّ من الثابت الذي لا يرقى إليه الشكّ مطلقاً ، أنّ علياً عليهالسلام قد لعنه الأمويّون على منابر
الصفحه ٦٤ : » (٣).
ولا شك أنّ ما
يعنيه كتمان الإيمان هو التقية لا غير ، لأنّه إخفاء أمر ما خشية من ضرر إفشائه ،
والتقية
الصفحه ٧٢ : رجل من آل
فرعون يكتم إيمانه منهم خوفاً على نفسه : أينبغي لكم أن تقتلوا رجلاً ما زاد على
أن قال : ربّي
الصفحه ٧٧ : والشتم ، والأوّل أصحّ ، لأنّه كان عازماً على قتلهم كما تقدّم في
قصصهم».
ثمّ بيّن في
المسألة السادسة من
الصفحه ١٢ :
والتنكيل!
وإذا كانت الشيعة الإمامية
قد تميّزت فعلاً عن غيرها باستعمال التقية لما تقدم من أسباب فإن هذا لا
الصفحه ٢١٣ : الحنابلة كابن
الجوزي (ت / ٥٩٧ ه) في زاد المسير ، فقد نصّ على جواز الكفر تقية عند الإكراه على
الكفر.
أمّا
الصفحه ٦٩ : ، وخوفاً إذا
أنكر عليهم قتله أنّه ممّن يعاضده وينصره ، فأوهمهم بهذا التقسيم والبداءة بحالة
الكذب حتّى يسلم
الصفحه ٢٤٥ : العشيرة
النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٨٣
إذا رايتم معاوية على منبري فاقتلوه
الصفحه ٤٣ : هذه الحال كالنبيّ (ص) ، لا تجوز عليه التقية قطعاً ، لأنّه يلزم من التقية
في هذه الصورة الإغرار بالقبيح
الصفحه ٦٧ :
الندامة بهم كما
حلّت بمن سبقهم ، بقتلهم الأنبياء عليهمالسلام ، ولو لم يكن صادقاً فلن يضرهم ، لأنّ
الصفحه ٧٦ : الشيء العظيم ، لأنّ ما
يُكره عليه المسلم مثلاً من مسلم آخر ، فهو في أغلب الأحوال لا يكون مثل ما يُكره