الصفحه ١٣٧ : الزكاة إلى ولاة بني امية ، ولهذا سكت».
ومن تقيته أيضاً ،
ما أخرجه الحافظ أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة
الصفحه ٩٣ :
وآله وسلم.
قال عبد العزيز بن
أحمد البخاري الحنفي (ت / ٧٣٠ ه) في كشف الأسرار عن اصول البزدوي : «الأصل
الصفحه ٨٩ : ،
والمفسّرون وغيرهم على القول بأنّ رسول الله (ص) لم يجهر بالدعوة إلى الإسلام إلا
بعد ثلاث سنين من نزول الوحي
الصفحه ١٢٤ :
عندنا أن يكون ماض لفعل رسول الله (ص) ، الذي قد علمه عنه صواباً» (١) ، ثمّ اخرج عن ابن عباس في الوتر انه
الصفحه ٨٨ : رسول الله إنّ عماراً كفر. فقال : كلا ، إنّ
عمّاراً مليء إيماناً من فرقه إلى قدمه ، واختلط الإيمان بلحمه
الصفحه ٤٣ :
أقول : اتّفق
علماء الشيعة عن بكرة أبيهم على أنّه لو فرض حدوث ما لم يعلم جهته إلا من إمام ،
كان في
الصفحه ١٩٩ : رسول
الله. قال الثنائي ، عن سحنون : ولو اكره على أكل الميتة ، ولحم الخنزير ، وشرب
الخمر ، لم يجز إلا
الصفحه ١٢١ : ، عن عطية العوفي قال : «سألت
زيد بن أرقم فقلت له : إن ختناً لي حدثني عنك بحديث في شأن علي يوم غدير خم
الصفحه ١٨٥ :
وقد صحّ عن أبي
هريرة رضي الله عنه أنّه قال في ذلك العصر الأوّل : حفظت من رسول الله (ص) وعاءين
الصفحه ١٠٦ :
رسول الله (ص)
ثملاً ويؤم الصحابة في الصلاة!!
«حتى أنّه صلّى
بهم الصبح مرّة أربعاً ثمّ قال
الصفحه ٤٥ : المتقدّم على أنّه من التقية المصطلح عليها فليس
بذاك ، وإنّما هي تقية ليست من قبيل دفع الضرر المحتمل عن
الصفحه ٢٤٠ :
مِنْهُمْ
تُقاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ)
٢٨
الصفحه ٩١ : الله بن مسيلمة ، عن عبد الله بن عمر ، عن عائشة قالت :
«إنّ رسول الله (ص) قال لها : ألم تري قومك لما
الصفحه ٤٦ : هذا إلى
جواز التلفّظ بالكفر تقية ، والقلب مطمئن بالإيمان ، كما مرّ في الآية الثانية
المتقدّمة
الصفحه ٦١ : بِالْإِيمانِ) أي : والحال إنّ قلبه لم تتغير عقيدته».
ثمّ أورد بعد هذا
قصة عمار بن ياسر رضي الله عنه ، وتقيته