الصفحه ٣٥٣ : ، في كتاب : «وسائل الشيعة إلى أحكام الشريعة» ، لتكون على بصيرة
من مذهبهم.
(١) ورواه في البخاري
الصفحه ٤٢٢ : ج ١ ص ١٧٢ والأم ج ١ ص ٨٣ ومختصر التحفة الاثني عشرية للآلوسي ص ٢١٤.
(٢) البقرة : ١١٥
(٣) وسائل الشيعة
الصفحه ٣١ : ـ اختيار مذهب الشيعة قائلا له :
إن الملك غازان ، كان
أعقل أهل زمانه وأكملهم ، وقد اختار مذهب الشيعة
الصفحه ١٨ : المصنف كثيرا في ابتداء الأجوبة. ويظهر أن السائل
قرأ مسائله على المصنف في داره بالحلة في سنة ٧١٧ ه.
الصفحه ٨٢ :
فإذا عرفت أنه لا
ينبغي أن يذكر لهذا السائل عن دين الإسلام إلا مذهب الإمامية دون قول غيرهم عرفت
عظم
الصفحه ٩٧ : المؤثر في هذا الوجود أيضا فجوابه مما لا يرضى به العاقل المنصف
، لأنه في الحقيقة دليل للسائل ، وتشبث
الصفحه ٢٣٤ : شيخنا أبو الهذيل
، وقد سأله سائل : أيما أعظم منزلة؟؟؟ الله ، علي أم أبو بكر؟ فقال : يا ابن أخي
والله
الصفحه ٢٨٣ : ءِ فَقَالَ هِيَ
حَلَالٌ وَكَانَ السَّائِلُ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ فَقَالَ لَهُ إِنَّ أَبَاكَ قَدْ
نَهَى عَنْهَا
الصفحه ٢٣٨ : وقال ابن نباتة حفظت من كلامه ألف خطبة ففاضت ثم فاضت (٣).
وأما المتكلمون
فأربعة معتزلة وأشاعرة وشيعة
الصفحه ٣٤٨ : الْخَطَّابِ) (٣).
ومن أعجب الأشياء
نسبتهم الشيعة الى السب ،؟ ولم يتجرأ الشيعة على
الصفحه ٣٤٩ :
مثل هذا القول ولا
تعرضوا له وعلماؤهم يروونه وهذا من جملة قلة الإنصاف فإن الشيعة أقصى ما يقولون
إنه
الصفحه ١٦ : آخر المياه كما
في الذريعة.
٥ ـ مختلف الشيعة في
أحكام الشريعة : قال : ذكرنا فيه خلاف علمائنا خاصة
الصفحه ٣٧ : السنة للبغوي ـ ج ١ ص ١٦ ، وغيرها من مصادر أهل السنة.
ومن جملة رواته في مصادر الشيعة الشيخ
الصدوق في
الصفحه ٥٥ : ، ونسبتكم شيعة آل محمد (ص) إلى الكفر والضلال ، ثم
استدعاؤكم المسلمين إلى الدين بالبدع الظاهرة ، والمذاهب
الصفحه ١٤٣ : يؤدونه عن الله تعالى. وهذا ينكره
علماء الشيعة فإنهم أجمعوا على أن الأنبياء معصومون لا يخطئون ، ولا