الصفحه ٤٣ : حديثاً ، مع أنّ غير واحد من
تلك التوقيعات يُروى من طرقه ، وهو يذكر في كتابه كثيراً من توقيعات بقيّة
الصفحه ٢٢ : الحدّاد الذي فكّ قيده من رجله
فسألوه أن يبيعهم إيّاه وتنافسوا فيه وتزايدوا حتّى بلغ عشرين ألف درهم ، فخاف
الصفحه ٥٩ : الرجل ذكر
شيئاً من تلك الروايات التي زعم انّ الشيعة ترويها في فضل المتعة الدورية ؛ وليته
دلّنا على من
الصفحه ٤٦ : بأيّ راوٍ ثبت عنده ذلك؟
وأنّى للصدوق
رُقاع؟ ومتى كتبها؟ وأين رواها؟ ومَن ذا الذي نسبها إليه؟ وقد جهل
الصفحه ٢٥ : وقته ، وله مع الحجّاج خبرٌ ذكره الزبير
بن بكار ... (١)
وعدّه العلّامة
الحجة السيد محسن الأمين العاملي
الصفحه ٢٠ : والأرض.
وأخرج السيد ابن طاوس في كتاب الملاحم ب
٣١ قول أمير المؤمنين : إن رجلاً من ولدي يُصلب في هذا
الصفحه ٣٦ : بأشياء
هم بُرآء منها ، وآخرين لا يقدح انحرافهم المذهبي في ثقتهم في الرّواية ، وأحاديث
هؤلاء من النوع
الصفحه ٢١ : توجد للشيعة
حوله كلمة غمز فضلاً عن بغضه ، وغاية نظر الشيعة فيه كما في كتاب زيد الشهيد ص ١٧٥
: إنّه كان
الصفحه ٤٠ :
يوصل له رقعته إلى
الصاحب ـ أي المهديّ ـ وأرسل إليه رقعةً زعم أنّها جواب صاحب الأمر له.
ومنها
الصفحه ٤٤ :
توقيعات الأحكام
الصادرة من الناحية المقدسة الى محمّد بن عبد الله بن جعفر الحميري في كتاب الغيبة
الصفحه ٣٧ : .
ج ـ إنّ صاحب
التوقيع الذي حسبه الرجل رقعةً مزوّرة هو علي بن الحسين بن موسى بن بابويه ـ بالباءين
الموحّدتين
الصفحه ١٦ : ظلموا ، ولم يفهم أنه جيء بالاستفهام الانكاري في
الآيتين لانهُ ذكر فيهما الذي جعل لله انداداً ليضل عن
الصفحه ٦ : غاص الباحثون
في أعماقه وجلّوا أسراره وثوّروا كامن كنوزه ... إنّه العمل الموسوعي الكبير الّذي
يعدّ بحقّ
الصفحه ٢٩ :
، عبيد الله (١) ، فنسبة القول بردّة زكريا إلى الشيعة باطلة بانتفاء
الموضوع.
وأمّا محمّد بن عبد الله بن
الصفحه ١٥ :
، ولا أنَّ الشيعة تُقيم لتلك السورة المزعومة وزناً ، ولا تراها بعين الكتاب
العزيز ؛ ولا تجري عليها