الصفحه ٢٠ : أحكاماً بعضها باطلٌ بانتفاء موضوعه ، وجملةٌ منها لأنها أكاذيب.
أما زيد بن عليّ الشهيد فقد مرّ الكلام فيه
الصفحه ٢٩ :
بردّته عن الدين إلى الشيعة بهتانٌ عظيمٌ.
وأما زكريّا بن محمّد الباقر فإنّه لم يولد بعدُ ، وهو من
الصفحه ٢٤ :
وأما جعفر بن موسى الكاظم فإنّي لم أجد في تآليف الشيعة بسط القول في ترجمته ، ولم
أقرأ كلمة غمز فيه
الصفحه ٣٢ : أنهم يُعظمونهم؟ هلمّ معي واقرأ صفحة التاريخ فهو نعم المجيب.
أما زيد الشهيد
فعرّفناك قاتله وقاطع رأسه
الصفحه ٣٥ : هذه الكتب الأربعة أوثق كتب الحديث ، وأمّا وجوب العمل بما فيها من الأخبار ،
أو بكلّ ما رواه إمامي
الصفحه ٣٨ : أخذ عنه نسبة تجويز الكذب لنصرة المذهب إلى الشيخ المفيد من كتبه أو
كتب غيره ، أو إسناد متصل إليه ، أمّا
الصفحه ١٣ : الإمامية واسلافهم من الشيعة» للدكتور عبد الله الفياض.
وأما ما ذكره من تحريف الشيعة للقرآن
فقد أجاب عنهُ
الصفحه ١٤ : التفسير يجد نماذج من ذلك.
وأما ما ذكره من البدع المتعلقة بالمهدي
فنقول : ان ثبوت أحاديث المهدي في الكتب
الصفحه ١٨ : مجرى الرافدين؟ أم يُريد قارة لم تكتشف تُسمى بهذا الاسم؟
ويُعيد عليه هذا السؤال بعينه في ايران.
أمّا
الصفحه ٢١ :
وأما يحيى بن زيد الشهيد ابن الشهيد فحاشا أن يُبغضه شيعي ، وهو ذلك الإمامي
البطل المجاهد ، يروي عن
الصفحه ٢٢ : اليوم ولم ينقم ذلك أحدٌ منهم.
وأما إبراهيم بن موسى الكاظم فليتني أدري وقومي بغض أيّ إبراهيم يُنسب
الصفحه ٢٥ : بأنّ
الرافضة تعتقد بارتداده عن دين الإسلام قذفٌ بفريةٍ مُقذعةٍ تندى منها جبهة
الإنسانية.
أما عبد الله
الصفحه ٢٧ : بردّته وردّة بقيّة الحسنيين إلى الشيعة بعيدةٌ عن مستوى
الصدق.
وأما محمد بن عبد الله بن الحسن الملقّب
الصفحه ٢٨ :
وإثماً مبيناً.
وأما إبراهيم بن عبد الله قتيل باخمرى المكنّى بأبي الحسن ، فعدّه شيخ الطائفة من
رجال
الصفحه ٣٠ : إلى الشيعة.
أما يحيى بن عمر فهو ابو الحسين يحيى بن عمر بن يحيى بن الحسين بن زيد بن
عليّ بن الحسين بن