الصفحه ٧٤ : البخاري ما هذا نصّه : مُسنّماً بضمّ الميم وتشديد النون
المفتوحة أي : مرتفعاً ، زاد أبو نعيم في مستخرجه
الصفحه ٨٣ :
امرأة الحسن بن
الحسن عليهماالسلام ، لأنّه كان بمرأى ومسمع من التابعين وفقهاء المدينة ،
ولعلّها
الصفحه ٣٢ : الترمذي حديثاً صحيحاً عن النبيّ أنّه علّم رجلاً يدعو فيقول : ... ، وقد
أوردنا نصوص القوم في كتاب «التوسّل
الصفحه ٢٥ : ، ليعلموا
أنّ الساعة لا ريب فيها.
ثمّ إنّ القوم
الذين أعثرهم الله على أجسادهم اتّفقوا على تكريمهم ، ولكن
الصفحه ٢٨ : ) يقول جلّ ثناؤه : قال القوم الذين غلبوا على أمر أصحاب
الكهف : (لَنَتَّخِذَنَّ
عَلَيْهِمْ مَسْجِداً
الصفحه ٧٠ : حديثاً عن أُبيّ بن كعب
في قول جبرئيل : لو جلست معك مثلما جلس نوح في قومه ما بلغت فضائل عمر ، وقال : لم
الصفحه ٢١ :
تتّخذوها قبوراً».
ج ـ عن جابر قال :
قال رسول الله (ص) : «إذا قضى أحدكم الصلاة في مسجده فليجعل
الصفحه ١٩ : ) (الأحزاب / ٣٣).
٦ ـ وإذا راجعنا
اللغة : نرى أنّ أصحاب المعاجم يفسّرونه على وجه لا ينطبق على المسجد ، يقول
الصفحه ٣٣ : البيان
في الأولين لعدم الحاجة ، وأمّا الثالث فلا يتركه إلّا إذا كان مقبولاً لديه.
٢ ـ جواز بناء
المسجد
الصفحه ٤١ : .
وهذا يعني أنّ
الأشياء مباحة جائزة الارتكاب خالية عن العقوبة أصلاً ، إلّا إذا ردع عنها الشارع
بشكل من
الصفحه ٦ :
اهتماماً كبيراً بالعقيدة الصحيحة لأنّها تشكّل حجر الزاوية في سلوكهم ومناراً
يضيءُ دروبهم وزاداً لمعادهم
الصفحه ١٠ : ؛ لأنّه قد مكّنهم من القيام على حرم إبراهيم الذي
قدّسه المسلمون تقديسَ اليهود والنصارى من قبلهم (٢).
وجا
الصفحه ١٢ : أُسطورة خيالية تشبه أُسطورة «مجنون ليلى».
لما ذا؟ لأنّه لا
يوجد أيّ أثر حقيقيّ وملموس للمسيح ، فمثلاً لا
الصفحه ١٦ : يصحّ تفسير القرآن بالاستعمال الشاذ
، وذلك لأنّ البيت في القرآن غير المسجد ، فالمسجد الحرام غير بيت الله
الصفحه ٢٣ : أمرين :
١ ـ أنّ المراد من
رفع البيوت ليس إنشاؤها ، لأنّ المفروض أنّها بيوت مبنيّة ، بل المراد هو