الصفحه ١٥ :
هذه الآية بحوث ، منها : تعيين متعلّق الظرف ، أعني قوله : (فِي بُيُوتٍ) ، فهل هو متعلّق بما قبلها ، أي
الصفحه ٦ :
اهتماماً كبيراً بالعقيدة الصحيحة لأنّها تشكّل حجر الزاوية في سلوكهم ومناراً
يضيءُ دروبهم وزاداً لمعادهم
الصفحه ٣٧ : يدفنون كبار الشخصيات السياسية والعلمية في كنائس
ومقابر مشهورة ويزرعون أنواع الزهور والأشجار حولها.
الصفحه ٣٠ : صدر ، ولكنّه ـ عفا
الله عنه ـ يريد توحيد الكلمة في ظلّ الأُصول التي ورثها عن ابن تيمية ، فزاد في
الطين
الصفحه ٧ : كلّ أثر تاريخيّ له صلة بماضيها ، ليكون آيةً
على أصالتها وعَراقتها في العلوم والفنون ، وأنها ليست نبتة
الصفحه ٣٩ :
بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُعْتَدِينَ) (الأنعام / ١١٩).
فإنّ هذه الآية
الصفحه ٤٣ :
القبور أمر محرّم يجب هدمه.
وهكذا الحال في
سائر القبور المشيّدة عليها الأبنية في أطراف العالم ، وإن كنت
الصفحه ١١ : مشيّدة على قبور الأنبياء والصالحين قبل ظهور الإسلام
وما بناه المسلمون في عصر الصحابة والتابعين لهم بإحسان
الصفحه ٨٢ : ومدارسهم ، وبيت مضيِّف النبي أبي أيّوب الأنصاري ، وفي الوقت نفسه يعكفون
على حفظ آثار اليهود في خيبر وغيره
الصفحه ٣٢ : الترمذي حديثاً صحيحاً عن النبيّ أنّه علّم رجلاً يدعو فيقول : ... ، وقد
أوردنا نصوص القوم في كتاب «التوسّل
الصفحه ٢١ :
تتّخذوها قبوراً».
ج ـ عن جابر قال :
قال رسول الله (ص) : «إذا قضى أحدكم الصلاة في مسجده فليجعل
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآله عام ١٣٤٤ ه فبعد ما نفّذ ما أُمر به من قبل المشايخ ، نشر
بياناً في جريدة أُمّ القرى في عددها
الصفحه ٢٠ :
الأحبار ، ذلك
الحبر اليهودي الذي أدخل الإسرائيليّات في السنن والأحاديث ، روى ابن كثير قال :
قال
الصفحه ٥٩ :
علو ، وماؤها
ينصبّ على شاذَرْوان (١) في الجدار متّصل بحوض من رخام يقع الماء فيه ، لم يُرَ أحسن
من
الصفحه ٦٥ :
كلّا ولا
العلماء قد حصرت به
هي في بقاع
الأرض ذات تعدّد
كلّا