الصفحه ٥٥ : (١) ، رضي الله عنهم ، وعليه تابوت خشب معترض من الأسطوانة ،
وفوقه
__________________
(١) هي أول مقصورة
الصفحه ١٦ : : سبّحوا في بيوت؟ إنّ المهم بيان
أمرين :
الأول : ما هو المراد من هذه البيوت التي أذن أن ترفع؟
الثاني
الصفحه ١٠ : ء أيضاً في
مادة «الخليل» يقول المقدسي ـ وهو أوّل من أسهب في وصف الخليل ـ : إنّ قبر ابراهيم
كانت تعلوه
الصفحه ٢٦ : وتعظّم أبدانهم ، ربهم أعلم بهم.
ولكن قال آخرون
الذين غلبوا على أمر القائلين بالقول الأول وصار البلد تحت
الصفحه ٧٤ : والمزني
وكثير من الشافعية.
وقال أكثر
الشافعية ونصّ عليه الشافعي : التسطيح أفضل من التسنيم ، لأنّه
الصفحه ١٨ : عَلى أَنْفُسِكُمْ
تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ مُبارَكَةً طَيِّبَةً كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ
الصفحه ٤٠ : .
فيكون معنى
الآيتين بناءً على الاستعمال الأول : هو ليس من شأن الله تعالى أن يعذّب الناس أو
يهلكهم قبل أن
الصفحه ٢٢ :
ما هو المراد من
الرفع؟
قد تعرّفت على
المقصود من البيوت ، فهلمّ معي ندرس معنى الرفع ، ومن حسن
الصفحه ٧٥ : الحديث عجيب جدّاً.
٣ ـ إنّ الصحابة
دفنوا النبيّ الأكرم في بيته من أوّل يوم ، وقد وصّى الخليفتان بأنْ
الصفحه ٧٢ :
أمّا
الأوّل : فقال صاحب
القاموس : والشرف ، محركة العلو ، ومن البعير سنامه ، وعلى ذلك يحتمل
الصفحه ٤٤ : الأُولى فحدّث عنها ولا حرج ، لا سيّما في
بقيع الغرقد ، ومن أراد التفصيل فليرجع إلى كتب التاريخ وأخبار
الصفحه ٨٥ :
فهرس الموضوعات
تقديم
الهدف من حفظ الأثار الإسلاميَة
الصفحه ٢٧ : ) من المسلمين وملكهم وكانوا أولى بهم وبالبناء عليهم ليتّخذ
على باب الكهف مسجداً يصلّي فيه المسلمون
الصفحه ١٥ :
الفصل الأوّل :
الآية الأُولى
الإذن برفعِ بيوتٍ خاصة
إذا كان لصيانة الآثار
الإسلاميّة ذلك
الصفحه ٧٧ : وضعيف دلالةً.
أمّا
الأوّل : فلأنّ جميع
أسانيده مشتملة على رجلين هما في غاية الضعف :
١ ـ ابن جريج