الصفحه ٨٧ :
٤٠ ـ قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ، ثمّ صلّوا عليّ
الصفحه ٨٢ : » (٣).
١٢ ـ قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إذا كان يوم القيامة كنت امام النبيين وخطيبهم وصاحب
الصفحه ٥ : تنال مستخفاً بالصلاة» (١).
فليس للمسلم أن
يعول على شيء إذا أهمل الواجبات وترك الفرائض ، أو استهان بها
الصفحه ١٠٠ :
تعودون وتتّكلون
على شفاعتنا فو الله لا ينال شفاعتنا إذا ركب هذا (الزنا) حتى يصيبه ألم العذاب
ويرى
الصفحه ٦٣ : وَقالَ يا قَوْمِ لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالاتِ رَبِّي وَنَصَحْتُ
لَكُمْ فَكَيْفَ آسى عَلى قَوْمٍ
الصفحه ٦٢ :
فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ* فَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقالَ يا قَوْمِ
لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ رِسالَةَ رَبِّي
الصفحه ٤١ : الذنوب ، لأنّه يعتقد بأنّه لو غيّر وضعه
وسلوكه في مستقبل أمره لا يقع ذلك مؤثراً في مصيره وخلوده في عذاب
الصفحه ٣٨ : يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ إِلَّا الْقَوْمُ
الْكافِرُونَ) (يوسف / ٨٧) ، ويقول
تعالى أيضاً : (وَمَنْ
الصفحه ٦٠ : لَيْتَ قَوْمِي
يَعْلَمُونَ* بِما غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ) (يس / ٢٦ ـ ٢٧)
إلى
الصفحه ٨٩ : المشركون ، ولكن هؤلاء قوم أصابوا ذنوباً فعذّبوا ثمّ
أخرجوا منها ثمّ أهوى بيديه إلى أُذنيه ، فقال : صمّتا إن
الصفحه ٥٩ : القران يعدّ النبي شهيداً على الأُمم جمعاء ، ويقول سبحانه : (فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ
أُمَّةٍ
الصفحه ٤٠ : تربويةٍ تترتب على ذلك
التشريع والاعتقاد به ، ذلك لأنّ الاعتقاد بالشفاعة المقيّدة بشروط معقولة ، من
شأنه
الصفحه ٥٠ : وهو أنّه إذا كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم حيّاً يُرزَق في هذه الدنيا ويسمع كلام السائل ، فلا فرق
الصفحه ٢٤ : ).
فهذه الآية عند ما تنسب الرمي بصراحة إلى النبي الأعظم ، تَسْلِبه عنه وتنسِبه إلى
الله سبحانه ، ذلك لأنّ
الصفحه ٣ :
أهميّة كبرى للعقيدة الصحيحة لأنّها تشكّل حجر الزاوية في سلوكهم ومناراً يضيءُ
دروبهم وزاداً لمعادهم