الصفحه ٨ : الدونج إلى قرية هلتا من ضواحي
الماحوز فأمّا قبل ولادة المترجم له أو بعدها.
وأوّل من أرّخ
مولده هو الشيخ
الصفحه ١٨٨ : إقامة القصاص
عليهم.
وربما يقال : إنّ
عليا عليهالسلام هو الذي قتل عثمان! وهذا من بهت معاوية وأمثاله
الصفحه ٢٠٦ : على معاوية بن أبي سفيان رجل فقال ممّن الرجل؟
فقال : من جرهم ، فقال : ومنهم باق؟ فقال : بقيت ولو لم أبق
الصفحه ٩١ :
كان يعلم إنّه لو
امتنع لم يترك.
وعن السادس : أنّه إنّما قال عليهالسلام ذلك على وجه الغضب من
الصفحه ٤٣ : : فالأوّل هو مذهب جمهور المتكلّمين ، والثاني هو
مذهب النجدات من الخوارج (١) ، والثالث مذهب أبي بكر الأصمّ
الصفحه ٢٠٥ : ، عاش ثلاثمائة وعشرين سنة ، وأدرك
أوّل الإسلام ، وله في ذلك شعر :
ولقد سئمت من
الحياة وطولها
الصفحه ١٨٥ : وتوسّلوا بذلك إلى خروجه عن أهلية الإمامة ، وتلك المطاعن
من وجوه عشرة :
الأوّل
: أنّه حكّم الرجال
في دين
الصفحه ٢٩ : من كتبه الأساسية الموجودة :
١ ـ قواعد المرام
في علم الكلام. فرغ منه في ٢٠ ربيع الأوّل ٦٧٦ ه
الصفحه ١٥٤ :
وبين أهل الفرقان
بفرقانهم (١) والله ما من آية نزلت في برّ أو بحر ، أو سهل أو جبل ولا
سماء ولا أرض
الصفحه ١٥٧ : المؤمنين عليهالسلام يقول : «أنا أوّل من صلّى وأوّل من آمن بالله ، ولم يسبقني
غير رسول الله
الصفحه ٢٢٢ : أوّل من
صلّى وأوّل من آمن بالله
الإمام علي عليهالسلام
١٥٧
أنا سيد
العالمين
الصفحه ٢١ : الكمال ، وأنتم قابلتموها
بالتخطئة!
فاعترف الجماعة له واعتذروا إليه عمّا
صدر منهم من التقصير في شأنه
الصفحه ٨٤ : لك (١) من هؤلاء ما لم يجتمع لي.
السابع : لمّا احتجّ عليّ عليهالسلام على معاوية ببيعة الناس له
الصفحه ١١٥ : ما ذكرناه ، واتّفق المفسّرون على أنّ قوله تعالى : (النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ١٢٤ : .
قوله في الوجه
الثاني : إنّ قولنا : فلان أولى بي من نفسي ، وإن كان لا يقتضي الأولوية في
التصرّف إلّا