الصفحه ٢٢٥ : لكن بصورة ردّ
فعل للقول بالجبر الرائج بين أهل الحديث ، الموروث من اليهود ، والغاية هو حفظ
عدله سبحانه
الصفحه ٢٨٧ : بطن أمّه»
فلهذا الحديث تفاسير نذكر منها وجهين :
الأوّل : انّ السعادة والشقاء مفاهيم عامّة يوصف بها
الصفحه ٦٩ : فوض الأمر إلى العباد؟ قال :
الله أعزّ من ذلك ، قلت : فأجبرهم على المعاصي؟ «قال : الله أعدل وأحكم من
الصفحه ٢٨٨ : بعمومية
الحديث وانّ الأولاد ترث روح العصيان والطاعة من الوالدين وميولهما ، لكن ما يرثه
الأولاد لا تعدو من
الصفحه ١١٧ :
المأثورات :
١. «الناس معادن كمعادن الذهب والفضة» (١).
والحديث بصدد بيان
اختلاف جوهر النفوس في الصفا
الصفحه ٢٩٣ :
ومنذرين عبثا ،
ذلك ظن الذين كفروا فويل للذين كفروا من النار» (١).
والحديث جمع بين
القول بين
الصفحه ٢٥٥ :
المؤمنين؟ قال عليهالسلام تقول : إنّك تملكها بالله الذي يملكها من دونك. فإن
يملّكها إيّاك كان ذلك
الصفحه ٢٨٩ :
من التفسير أم لم يثبت ، فلا يمكن رفع اليد عن محكمات العقل والكتاب والسنّة بمثل
هذا الحديث الذي ربما
الصفحه ٦٨ : وقوّتك.
هذه نزر من الآيات
التي تبيّن مكانة أفعال الإنسان بالنسبة إلى البارئ ، وأمّا الروايات ففيها
الصفحه ١١٨ :
المفاضة على
المادة المستعدّة النورانيّة ، طاهرة وسعيدة منذ أوّل أمرها لعدم تدنّسها من ناحية
الصفحه ١٠ : أقام كلّ من
الطائفتين دلائل وبراهين على مذهبه سوف نقوم باستقصائها إن شاء الله تعالى.
والمذهب الحق هو
الصفحه ١٥ :
مع الذات أو
اتّحاد مفاهيم بعضها مع الآخر ، لأنّ المفاهيم من مقولة الماهيات وهي مثار الكثرة
، كما
الصفحه ٢٠ :
الذي هو من مقولة
الكيف ، يستلزم سلب كمال عن ذاته وتصوّر أكمل منه.
وبه يظهر عدم تمامية القولين في
الصفحه ٢٨٣ :
شبهات حول
الاختيار
الشبهة الثالثة
ما معنى السعادة والشقاء الذاتيتين؟
من الأسئلة
المثارة في
الصفحه ٣٠٩ : الإنسان
على قسمين قسم منه يصدر عن اضطرار ، وقسم منه يصدر عن اختيار ، فالمقدّر والمقضيّ
في الأوّل الصدور