الصفحه ٧ :
كتاب الغدير :
كتاب يتجدّد أثره
ويتعاظم كلّما ازداد به الناس معرفة ، ويمتدّ في الآفاق صيته كلّما
الصفحه ٥١ : تفسيره.
١٤ ـ الحاكم ابن البيِّع النيسابوري ،
المتوفّى ٤٠٥ ه ، في معرفة أُصول الحديث ١٠٢.
١٥ ـ الحافظ
الصفحه ١٢١ : ، بيروت.
٨ ـ تحرير الأحكام
: للعلّامة الحلّي ، الطبعة الحجرية.
٩ ـ تفسير الطبري
: دار المعرفة ، بيروت
الصفحه ١٢٢ : : للقاضي محمّد بن أبي يعلى ، دار المعرفة ، بيروت.
٢٥ ـ الكافي :
لثقة الإسلام الكليني ، دار الكتب
الصفحه ١٠٨ : أبي الحسين بن سمعون ، فقلت في نفسي : أحضر المجلس ثمَّ انصرف فأبيع الخفّين
والقوس. قال : وكان القوّاس
الصفحه ١٣ :
الصراع بين الإسلام والوثنية
لعلّ في نفس هذا
الاسم دلالة واضحة على نفسيات مؤلّفة وروحياته ، وما
الصفحه ١٧ : مصدَّراً بجملة (هو
العليُّ الغالب) فقلت في نفسي : لا شكَّ أنَّ هذا الرَّجل لشدَّة غلوِّه في آل
البيت
الصفحه ٢١ : ءٍ ، فإنَّ القداسة بطهارة المولد ، ونزاهة النفس
عن المعاصي والذنوب ،
الصفحه ٢٦ :
الصِّديقة الطاهرة ، بعد أن كساهم الله تعالى تلك الحلّة الضافية بنصِّ آية
التطهير (١) في خمسةٍ أحدهم نفس
الصفحه ٣٣ : عليهم بجعل نفسه إماماً لهم أو تقصير عنهم وائتمام
بغيرهم ، كما لا يجوز التقدُّم على القرآن بالإفتاء بغير
الصفحه ٣٦ : : «يا علي والذي نفسي بيده إنك لذائد عن حوضي يوم القيامة ،
تذود عنه رجالاً كما يذاد البعير
الصفحه ٤١ : جاءه من قابلٍ واستفتاه في المسألة نفسها
فأفتاه بخلاف ما أفتاه عام أوَّل ، ولم يكن بينهما أحدٌ حينما
الصفحه ٥٧ :
على غيره ، ولا
بِدع وهو نفس النبيِّ صلىاللهعليهوآله بنصّ القرآن (١) ، وبولايته أكمل الله دينه
الصفحه ٧٢ : ، أي مُلهم أو صادق الظنّ ، وهو من ألقي في نفسه شيءٌ على وجه
الإلهام
__________________
(١) هو سارية
الصفحه ٧٤ : بعض الأبدال عن مسألة من مشاهد النفس ، فالتفت إلى شماله وقال
: ما تقول رحمك الله؟ ثمَّ إلى يمينه كذلك