الصفحه ٧٦ : (١).
هذا
ما عند القوم ، وأمّا نصوص الشيعة :
فأخرج ثقة الإسلام
الكليني في كتابه «أُصول الكافي» ص ٨٤ تحت
الصفحه ٦٠ : ،
البداية له أيضاً ، الكافي ٢ ص ٤٤ ، الانتصار للشريف علم الهدى المرتضى ، المراسم
لأبي يعلي سلّار الديلمي
الصفحه ١١٨ : بمثل قوله : كلّما ، صوابه : كلّ ما.
شرع ، صوابه : شرح. شيخنا ، صوابه : شيخا.
مرحباً بهذا الحرص
الصفحه ١٢٢ :
: للبيهقي ، دار الفكر ، بيروت.
١٨ ـ سنن الدارمي
: دار الفكر ، بيروت.
١٩ ـ شرح نهج
البلاغة : لابن أبي
الصفحه ٣٩ :
ويرى ابن أبي
الحديد استفاضة كلا الحديثين النبويّ والمناشدة العلويّة ، فقال في شرحه ٢ من ٤٤٨
: فقد
الصفحه ٥٥ : «المقاصد» وشرحه ٢ ص ٢٨٨ ، وقال بعد تقرير إطباقي المفسِّرين
على نزول الآية في عليٍّ : قول المفسِّرين : إنَّ
الصفحه ٥٦ : الأنصاري الشافعيّ
، المتوفّى ٩٧٤ ه ، في «الصواعق» ٢٤.
٦٠ ـ المولى حسن چلبي في شرح المواقف.
٦١ ـ المولى
الصفحه ٩١ : رعايتها ، وليس كلّما يُعلم يُعمل به ، ولا كلّما يعلم
يُقال.
قال الحافظ
الأُصولي الكبير الإمام أبو إسحاق
الصفحه ٧٩ : المحدَّث وانّه يسمع الصّوت ولا يرى الشّخص (٤).
وليس في هذا الباب
من كتاب الكافي غير ما ذكرناه.
وروى شيخ
الصفحه ٣٧ : ، أقول
: خذي ذا ، وذري ذا».
وذكره ابن أبي
الحديد في شرحه ١ ص ٢٠٠ (١) ، والحافظ ابن عساكر في تأريخه من
الصفحه ٥٤ :
٤١ ـ عزّ الدين ابن أبي الحديد المعتزلي
، المتوفّى ٦٥٥ ، وفي شرح نهج البلاغة ٣ ص ٢٧٥.
٤٢
الصفحه ٦٨ : في شرح قول
ابن عبّاس : «من نبيٍّ ولا محدَّث» : ثبت قول ابن عبّاس هذا لأبي ذر وسقط لغيره ،
ووصله سفيان
الصفحه ٧٢ : تكلّم به من البراهين العالية.
وأخرج الحافظ أبو
زرعة حديث أبي هريرة في طرح التثريب في شرح التقريب
الصفحه ٧٧ : أخبرني ما الفرق بين
__________________
(١) الكافي ١ : ١٣٥ /
٤.
(٢) الكافي ١ : ١٣٥ /
٣.
(٣) مريم
الصفحه ٧٨ : يرى الشخص» (١).
هذا تمام ما في
هذا الباب من الكافي ، وأخرج في ص ١٣٥ تحت عنوان «باب أنَّ الأئمَّة