الصفحه ٣٣ :
نصّه :
دلّت هذه الأحاديث
على عصمة أهل البيت من الذنوب والخطأ ، لمساواتهم فيها بالقرآن الثابت
الصفحه ٥٧ :
على غيره ، ولا
بِدع وهو نفس النبيِّ صلىاللهعليهوآله بنصّ القرآن (١) ، وبولايته أكمل الله دينه
الصفحه ٤٤ : منها من قرآن أو غيره.
وليت شعري ما حاجة
الشيعة في إصابة القرآن وتلاوته صحيحة إلى غيرهم؟ ألإعواز في
الصفحه ٤٦ : ـ زخرف القول غروراً.
أفهؤلاء الذين لا
يرفعون بالقرآن رأساً؟ أفهؤلاء الذين يندر جدّاً أن توجد بينهم
الصفحه ١٠ : .
منها : أنّ الشيعة
لا يرفعون بكتاب الله رأساً ، وذلك أنّه يقل جداً أن يستشهدوا بآية من القرآن
فتأتي
الصفحه ٤٩ : يتحاشى عن سوء صنيعه. أليست كتب
الشيعة الإماميّة المؤلّفة في قرونها الماضية ويومها الحاضر ، وهي لسانهم
الصفحه ٥١ : القرآن» ٢ ص ٥٤٢. رواه من عدَّة طرق.
١٣ ـ أبو الحسن عليُّ بن عيسى الرمّاني
، المتوفّى ٣٨٤ ـ ٢ ه ، في
الصفحه ٥٩ : القرآن الكريم وما جاء به نبيُّ الاسلام قيمةً ولا
كرامةً ، وقد أصفقت فِرَق الإسلام على أُصول المتعة
الصفحه ٦١ : بهذا
الفقه الجديد المحدَث ، فقه القرن العشرين لا القرون الهجريَّة.
وأمَّا القصيميُّ
ـ ومَن يُشاكله في
الصفحه ٦٤ : بمشهدٍ ومرأى ومسمع من
جميع المسلمين ، وكان خيراً له لو عزاها إلى بعض القرون الوسطى حتّى يجوِّز السامع
الصفحه ١٠٨ : يشرب مرقاً ، فقلت في نفسي : ليته أعطاني فضله لأشربه
لحفظ القرآن ، فناولني فضله فقال : اشربها على تلك
الصفحه ٦ : عليّ على غيره
في القرآن.................................................... ٤٦
الردّ على شبهة أنّ
الصفحه ١٥ : ، وعرَّفهم التأريخ للمجتمع بالاختلاق والقول
المُزوَّر ، فجاء القصيمي بعد مضيّ عشرة قرون على تلك التافهات
الصفحه ٢٩ : ، وبينه وبينهم قرونٌ كثيرةٌ ، فلا يُريد بذلك مثل
عليِّ الرِّضا مع فصاحته ومعرفته لغة العرب ، على أنَّ
الصفحه ٣٤ : من الأحكام ، ولا يمتازون عن غيرهم من الخلق ، فلا يمكن أن
يكونوا هم المجعولين شركاء القرآن في الأُمور