الصفحه ٩٠ :
يستلزم العلم
والقطع بالخبر المتواتر ، أو الخبر الذي تتوفر في صحته الشواهد القطعية ، فإنه
يعمل به
الصفحه ٩١ :
الأحكام والقوانين
الدينية ، لا يتحقق إلّا بالاستنباط الفقهي من المصادر الأصليّة ، وهي الكتاب
الصفحه ٨٨ : كثيرة وضعها العلماء في الأحاديث الموضوعة ، وكذا في كتب الرجال
اشتهر جماعة من الرواة بأنهم كذابون وضاعون.
الصفحه ٢١٢ : .
ولهذا السبب كان
الإمام الحادي عشر أكثر مراقبة من سائر الأئمة ، فصمّم خليفة ذلك الزمان أن يقضي
على موضوع
الصفحه ٩٩ : البيت عليهمالسلام مع الكتب الفلسفية التي صنّفت مع مرور الزمن ، فإننا سنرى
بوضوح ، أن الفلسفة كانت تقترب
الصفحه ٧٩ : اعتبار لها.
وليس هناك مجال
للظن في أن هذا الموضوع (القرآن يفهمه عامة الناس) يتنافى مع الموضوع السابق
الصفحه ١٣٧ :
الأنبياء ودليل (الوحي)
والنبوة
إنّ الكثير من
علماء اليوم الذين حققوا في موضوع (الوحي) والنبوة
الصفحه ٢٣ : حقق
الإسلام ولا المسلمون انتصاراتهم المظفرة. ولكان القتل والفشل حليفهم (٢).
د
ـ موضوع غدير خم
الصفحه ١٦٦ : بما في وسعه
في سبيلها ، أن يهمل الموضوع أو يتركه. علما بأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كان نابغة
الصفحه ١٤٤ : جاء في الروايات أن آخر
ما تكلم به النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وصيته في العبيد والنسا
الصفحه ١٨١ : ، وأنه الإمام الأوّل وهكذا روايات وأحاديث أخرى عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم وعن الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لدليل واضح على أن المدافعين عن الخلافة الانتخابية كانوا
يعتقدون أن كتاب الله وحده يجب أن يحفظ
الصفحه ٨٠ : ) (٥).
يتّضح من الآية
الثانية أن المراد من الآية الأولى «فساء مطر» هو «حجارة سجّيل» ، والذي يتابع
أحاديث أهل
الصفحه ١٢٨ : متتبع ، ومن هذه النظرية البيّنة نستنتج موضوعين :
١
ـ أنه في جميع
المراحل التي يطويها نوع من أنواع
الصفحه ١٦٥ : يتغافل عن هذا الموضوع ، ومتى ما أراد
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أن يترك المدينة ، كان يستخلف أحدا