الصفحه ٧٦ : (جهنم).
(٢) ومن هنا يتضح لنا
قول النبي الأكرم (ص) في رواية ينقلها العامة والخاصة : «إنّا معاشر الأنبيا
الصفحه ١٣٥ : ، والمساعدة ،
والعدالة ، والسخاء وما يرتبط بآداب المعاشرة ، والمعاملة وغيرها ، وهذه الأعمال
الخاصة هي ما تسمّى
الصفحه ١٣٦ : وأكملها ، وبأن الكتاب العزيز لا
ينسخ ، وأن النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم هو خاتم الأنبيا
الصفحه ١٣٩ :
عدد الأنبياء
مما ينقل في تاريخ
الماضين ، أن أنبياء كثر أرسلوا وبعثوا ، ويؤيد القرآن الكريم كثرة
الصفحه ٧ : المرموز ،
أو ما يسمى ب (الوحي)........................................ ١٣٢
الأنبياء وعصمة
النبوة
الصفحه ١٣٣ : لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ) (٢).
الأنبياء وعصمة
النبوة
إنّ ظهور الأنبياء
يؤيد نظرية
الصفحه ١٣٧ :
الأنبياء ودليل (الوحي)
والنبوة
إنّ الكثير من
علماء اليوم الذين حققوا في موضوع (الوحي) والنبوة
الصفحه ١٣٨ :
البسطاء وذوي الفطرة السليمة من الناس (كما يخبرنا به القرآن الكريم) كانوا
يطالبون الأنبياء بالمعجزة لصدق
الصفحه ١٧٦ : واحد ، وهناك أدوار من
الزمن خلت من وجود الأنبياء ، إلا أن هناك إمام حق في كل عصر ، ومن البديهي أن عدد
الصفحه ١٣٤ : الأساسي
للدعوة.
والخالق جلّ شأنه
يشير إلى عصمة الأنبياء في كتابه المجيد بقوله : (وَاجْتَبَيْناهُمْ
الصفحه ١٤٥ : بالمعجزة ، كما كانوا يطالبون سائر الأنبياء فكان صلىاللهعليهوآلهوسلم يؤيد المعاجز التي كانت لدى الأنبيا
الصفحه ١٧٤ : ويدعى الوحي والنبوّة ، والتي تظهر في بعض
من أولياء الله الصالحين وهم الأنبياء ، ورسل السماء.
فالأنبيا
الصفحه ١٧٥ : الأنبياء ، فإنه يثبت عصمة الأئمة أيضا.
إذ تقتضي رحمة
الله وعطفه أن يضع الدين الحقيقي وغير المحرّف في
الصفحه ١٨٠ :
ثانيا
: كثيرا ما يحدث أن
يرشد شخص أحدا بعمل حسن دون أن يلتزم هو بذلك العمل ، في حين أن الأنبيا
الصفحه ٢١٧ :
بالأئمة بعد رسول الله والمنكر لولدي كمن أقر بجميع أنبياء الله ورسله ثم أنكر
نبوّة محمد رسول الله والمنكر