الصفحه ٢٧٩ : قرره أبو بكر (رضي الله
تعالى عنه) إلى زمن معاوية ، ثم أقطعها مروان بن الحكم (١) ووهبها مروان من ابنيه
الصفحه ٣٠٩ : الأكثرون إلى أن أول من بغى في الإسلام معاوية ، لأن قتلة عثمان
لم يكونوا بغاة بل ظلمة وعتاة ، لعدم الاعتداد
الصفحه ٢٦٥ : بيعتكم إياي ، فإن رأيتم لها غيري ، فأنا أول من يبايعه ،
فقال علي : لا نرى لها أحدا غيرك. فبايعه هو وسائر
الصفحه ٢٤٢ : خوف الأول من ظهور مترقب ،
وثانيا بأنه ينبغي أن يظهر لأوليائه الذين يبذلون الأرواح والأموال على محبته
الصفحه ٢٥٣ :
غير تكبير وخالفت الشيعة بوجوه :
الأول ـ أن من الشروط ما لا يعلمه أهل البيعة كالعصمة والأفضلية
الصفحه ٢٥٥ : الشيعة بوجوه:
الأول ـ أن الإمام يجب أن يكون معصوما أفضل من رعيته. عالما بأمر الدين كله.
ولا سبيل إلى
الصفحه ٢٨٧ : يكن هيجان الفتن لاختلاف في خلافته ، ثم آل الأمر إلى الحسن (١) (رضي الله تعالى
عنه) بعد ستة أشهر من
الصفحه ٢٦٣ : إهمالا بل تفويض معرفة الأحق
الأليق إلى آراء أولي الألباب ، واختيار أهل الحل والعقد من الأصحاب ، وأنظار
الصفحه ٤٩ : وهو من أصل البصرة ، صحب في أول أمره عبد الله بن عباس ، وله أسئلة
رواها عنه قال الذهبي مجموعة في جز
الصفحه ٣١١ :
ليس كل صحابي
معصوما ولا كل من لقي النبي (صلىاللهعليهوسلم) بالخير موسوما (١) إلا أن العلماء لحسن
الصفحه ٢٥٢ : والبحر والسماء والأرض فمن الخرافات).
قد اشترط الغلاة
من الروافض أن يكون الإمام صاحب معجزة عالما بالغيوب
الصفحه ٢٧ :
والشعر من كل بحر
مثل قوله : (فَمَنْ شاءَ
فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شاءَ فَلْيَكْفُرْ) (١) وغير ذلك
الصفحه ٢٣٦ : ، والصناعات ، والمحافظة
عن الآفات والمخافات.
وقالت النجدات ـ قوم
من الخوارج أصحاب نجدة بن عويمر (١) ـ : إنه
الصفحه ١٤٥ :
أولى (١) من تأثيره في الباقي ، لكون الأجزاء متساوية. وحينئذ يلزم
أن يفنى بذلك القليل كل ذلك الكثير
الصفحه ٢٦٤ : من الأبطال ، هو أحد السبعة الذين كانوا أول من
أظهر الإسلام ، وهو أول من قاتل على فرس في سبيل الله وفي