الصفحه ٢٧٨ : ) أنه خالف كتاب الله تعالى في منع إرث النبي بخبر رواه : وهو : نحن
معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة
الصفحه ٥ : بالوحي الخاص الذي فوق وحي النبوة ، لأن الرسول : هو من أوحى إليه
جبريل خاصة بتنزل الكتاب من الله تعالى.
الصفحه ٣١٧ : الشمس ، قال الذي
__________________
(١) الحديث رواه
الإمام الترمذي في كتاب الفتن ٣٥ باب منه ٢٢٠٧
الصفحه ٢٠٥ : يكون كافرا لكونه آيسا ،
فإنه وإن لم يعتقد العفو فليس بآيس من توفيق التوبة.
فإن قيل : هو يعتقد أنه ليس
الصفحه ٢٨٨ : كتاب
الله وسنة رسول الله وسيرة الشيخين. فقال : على كتاب الله ، وسنة رسول الله ،
وأجتهد برأيي. ثم قال
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوسلم : إني مقيم لهم نبيا من بني إخوتهم مثلك ، وأجري قولي في
فيه ، ويقول لهم ما آمرهم به ، والرجل الذي
الصفحه ١٣ :
التغليب والتشبيه
، والمحققون على أن خوارق العادات المتعلقة ببعثة النبي إذا كانت متقدمة. فإن ظهرت
الصفحه ٨٦ : الوقت من المشخصات. فإنا قاطعون بأن هذا الكتاب هو
بعينه الذي كان بالأمس ، حتى إن من زعم (٤) خلاف ذلك نسب
الصفحه ١٥٤ :
لكونه قبيحا فلمقلتم : إن هذا الكذب قبيح ، وقد توقف عليه العفو الذي هو غاية الكرم؟
وهذا كمن أخبر (٣) أنه
الصفحه ٦ :
لامتناع السفه
كالمعلوم وقوعه لامتناع الجهل.)
الرسول :
له شريعة وكتاب
فيكون أخص من النبي
الصفحه ١٥ : جواز الكذب على كل أحد يوجب جوازه
على الكل ، لكونه نفس الآحاد ، ولأنه لو أفاده لأفاده خبر الواحد ، لأن
الصفحه ١٤٠ : معها الإيمان ، هذا مع ما في الخلود من الاحتمال.
الثاني ـ أن الفاسق لو دخل الجنة لكان باستحقاق لامتناع
الصفحه ١٢٥ :
قالوا : ويجوز ان
يكون هذا الجرم متولدا من الهواء والأدخنة من غير أن يقارن مزاجا يقتضي فيضان نفس
الصفحه ١٣٠ : البهائم
والصبيان. ومنها أنه يجب دوامهما لكونه لطفا ، أو يقرب المكلف الى الطاعة ، ويبعده
عن المعصية ، ولأن
الصفحه ١٨٦ : في الإيمان نوع
من التصديق المنطقي الذي هو أحد قسمي العلم لكونه مقيدا بالاختيار ، وكون التصديق
العلمي