الصفحه ١٣١ :
الأول : في إثبات المحدد.
قد سبق أن من الجهات ما هو حقيقي بتوجه إليه بعض الأجسام بالطبع وهو العلو والسفل
الصفحه ٢٢٤ :
الحقيقي أقرب ،
وإلى الواحد الذي هو المبدأ أنسب ، كان بإفاضة الكمال عليه أجدر ، وخط الاستواء
بالضد
الصفحه ٢٢٦ : سينا على كون سكان خط (١) الاستواء أقرب الأصناف إلى الاعتدال الحقيقي ، بالنظر إلى
أوضاع العلويات ، فهو
الصفحه ١٣٤ : لا يلزم أن يكون جسما ، والقابل ليس إلا واحدا ، لأن
العلو نقطة من الفلك ، والسفل من الأرض ، لكن من حيث
الصفحه ٢٢٧ :
الاستدلال بزيادة
الكمال على زيادة القرب من الاعتدال الحقيقي على ما هو المطلوب.
وثانيهما : أن قلة
الصفحه ٣٠٥ : البدن مثل الحركة إلى
العلو. وبالجملة. قد اختلفت كلمة الفريقين في حقيقة النفس ، فقيل هي النار السارية
في
الصفحه ١٣٧ : أوضاع الجهات ، وعلى اختلاف الأجسام بالحقيقة ، واستناد بعض حركاتها إلى الطبيع
، وإلا لما كان من الأجسام
الصفحه ٢٢٢ : النصف ، وكذا
الكلام في كميات العناصر ، فلا يرد هاهنا ما يرد عن الاعتدال الحقيقي من أنه لما
اعتبر فيه
الصفحه ٢٠٩ : في كل جزء بحسب الحقيقة ،
مبنى على جواز استحالة كل عنصر في كيفية (٢) الفعلية والانفعالية ، حتى يكون
الصفحه ١٠٦ : الجهات علو وسفل وأربعة وضعية
[قال (والطبيعي
منها)
العلو والسفل ،
والبواقي وضعية ، تتبدل كالمواجه
الصفحه ٢٠٢ : الكلام في فصل مباحث الأجسام على التفصيل ، وهو في
المركبات التي لها مزاج ، وفيه مقدمة لبيان حقيقة المزاج
الصفحه ١٤٤ : .
وزعم بعضهم أنه
رأى الزهرة كشامة على صفحة الشمس ، والحكم بكونها تحت الثلاثة العلوية. أعني زحل
والمشتري
الصفحه ٣٧٤ : ................................................. ١٠٥
أقسام الجهات علو وسفل وأربعة وضعية....................................... ١٠٦
العلو في الجهات
الصفحه ٤٤ : المعلول في حركة الشمس مع سكون الظل ،
ووجود المعلول بدون علته في حركة الدلو إلى العلو ، مع سكون حبل الكلاب
الصفحه ١٣٩ : إلى ذكر جمل من علم الهيئة (١) الباحث عن أحوال الأجسام (٢) البسيطة العلوية والسفلية من حيث كمياتها